free counter statistics portal 6666: قصة هناء وزوج أختها

الأربعاء، 1 أغسطس 2018

قصة هناء وزوج أختها

قصة هناء وزوج أختها
قصة هناء وزوج أختها
قصة هناء وزوج أختها
قصة هناء وزوج أختها
قصة هناء وزوج أختها

هناء الهايجه وزوج أختها محمود 
الجزء الأول

أنا هناء، شابة ريفية لم أكمل العشرين من عمري اسكن قرية ريفية تعلمت في مدرسة الصنايع وهناك تعرفت على شاب من شباب الشوارع الذين يعاكسون الفتيات وكان وسيماً وجسده قوي فأحببته. مر علينا سنة ما بين خروجات خفيفة وتحسيسات على صدري وبزازي لدرجة أحسست أنهما كبرا ونميا بسبب تهيجه لهما. في آخر المطاف تلاقينا أنا وهو في شقة صاحبه وهناك تعهد أن ينيكني في طيزي كما احببت انا وأحب هو إلا أن زبره دخل في كسي فأفقدني عذريتي وروحت يومها أبكي على شرفي الذي هتكه وهو يقسم لي انه لم يكن يقصد وانه لم يكن خبيراً بالجنس وأنه سيتزوجني عندما يتخرج من الجامعة وأني حبيبته. ولأنني أحبه فأنا وثقت به واعتبرت نفسي امرأته وهكذا مرّت الأيام وانقضت سنوات كليته وانا أطالبه ان يفي بوعده وهو يماطلني بان عليه خدمة الجيش يقضيها وسيتقدم إلى أبي.

أثناء ذلك تزوجت أختي واشعل زواجها شهوتي وخصوصاً وسامة وقوة جسد زوجها فاحببت أن أفعل مثل الذي سيفعله معها زوجها. تزوجت أختي وانقضى شهر العسل وانقضت الثلاث سنوات ثانوي صنايع وجلست في المنزل. تقدم إلى أبي عريس يخطبني و وافق عليه فارتعت أنا لأن العريس لم يكن يرفض؛ فهو وسيم ومقتدر ومناسب من جميع الجهات. ولكن لم أكن استطيع أن أتزوج غير الشاب الذي فتحني بالخطأ لأنّ أمري سيكتشف وتصير فضيحتي في قريتي بجلاجل ! ضربني أبي لعدم موافقتي ولم أطق البيت فاتصلت بـ أختي أن أذهب إليها في شقتها ريثما يهدأ ابي وفعلاً ذهبت إليها في شقتها. روحت هناك ورحبت أختي سحر بي كثيراً وضغطت عليّ فاعترفت لها بقصتي مع الشاب الذي فتحني واني لذلك انتظره هو دون غيره منعاً لإفتضاح أمري. ويبدو أن أختي أخبرت زوجها محمود بذلك فكان ينظر ويبتسم بسمة شهوانية وينظر إلى فخذي وطيزي. كان زوجها محمود صاحب صدر عريض يكسوه الشعر وكان اذا جلس فتح ما بين ساقيه و اكثر من مره كنت اري بوضوح ا أن زبه ينتصب و خاصة عندما كان يتحدث الي وكان واضح ان زبه كبير يملا مقدمة بنطال الترينج.

في صباح اليوم التالي خرجت من الغرفة التي أنام فيها و استيقظت علي صوت في الخارج، فقمت بهدوء و فتحت الباب و خرجت علي اطراف اصابعى لاري سحر جالسة علي الكنبة و بجوارها محمود نظرت اليه و كان زبه منتصبا بوضوح تحت البنطال، تحدث معها بشئ لم اسمعه الا انها قامت و تلفتت حولها تسمع ان كنت لا ازال نائمة، فلما لم تسمعنى. خلعت سحر كلوتها وراح محمود يمد يده يفرك كسها من فوق فستانها المنزلي، و هى فتحت له فخذيها و مدت يدها تتحسس زبه الكبير، و بان عليها الهياج الشديد، فادخل محمود يده من تحت الفستان ليلعب بلحم كسها، و هى اصبحت تتلوى من الشهوة ، الي ان فتح بنطاله و اخرج لها زبه الكبير الصلب و وضعه منتصبا لتراه، و هى انقضت عليه تمصه و تلحسه ، و هو رفع فستانها لتبدو طيزها البيضاء المتناسقة و كسها يلمع من بللها،. أهاجتني اختي سحر حينما لم تضع وقتاً و قامت و جلست عليه ليخترقها و اخذت تنزل عليه و هى تتأوه بخفوت الي ان اصبح في كسها كله ثم بدأت تنيك نفسها عليه بحماس و هو يمد يده ليحسس علي طيزها وظهرها، الي ان قضت شهوتها علي ذبه، ثم قامت و اخذته في فمها تمصه حتى قذف في فمها ليلثمها محمود ويلعق لسانها وأنا يدي في خرم طيزي والأخري في كسي من الهياج ومن حلاوة زب محمود. عدت الي السرير لا اقوى علي الوقوف من هيجانى الشديد علي محمود و هو ينيك أختي سحر و لم تبرح مخيلتى صورة زبه القوى الغليظ و هو يفلق كس أختي والمتعة التى تلقتها . استلقيت فوق سريري وأنا أتخيله ينيكني في طيزي وكسي ونمت واستيقظت الثانية عشرة ظهراً ثم نمت ونهضت مرة أخرى في الخامسة عصراً وكان محمود قد عاد من عمله. عاودنى شعور الهيجان و خاصة عندما تتعمد سحر أختي او محمود الاحتكاك احدهما بالاخر عندما يمر احدهما من اماكن ضيقة في نفس الوقت اثناء مرور الاخر ، كنت انظر الي زب محمود لاجده منتصبا طيلة الوقت، و لاحظ هو انى انظر الي زبه و مد يده و وضعها عليه و هو ينظر الي ليعلمني انه يعرف اننى انظر الي زبه، بل اكثر من ذلك فعندما قابلته في المكان الضيق الذي يتسع لاحدنا فقط، فعل كما يفعل مع أختي ، زوجته ، فالتصق بالحائط و قال وهو يبتسم ويغمز : “ اتفضلي يا هنهن ههه.” و المسافه بالكاد تتسع لاحدنا، فأعطيته ظهري و مررت لأحتكّ ا بجسده القوى و عندما لامست طيزي خصره وجدت زبه منتصبا بل و كأنه تعمد تضييق المسافة ليزيد من ضغط زبه علي طيزي اثناء مروري.

إنتظروا فى الجزء القادم لتتعرفوا ما حدث بين هناء الهايجه وزوج أختها محمود

ملحوظه  هذه القصص من وحى الخيال وليس لها أى علاقه بالواقع

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ
الجزء الثاني والأخير

أكمل لكم القصه , اهاجنى ما فعله محمود زوج اختي معي ، حيث بدا انه يعاملنى كما يعامل سحر أختي منذ ان ضبطنى انظر الي زبه وتقريباً منذ أن عرف أني مفتوحة هاربة من أبي وتضيقه عليّ، و انه بدأ يلاعبنى بعد ان ادرك انى لست بكراً وأنما منيوكة. اصبحت هذه لعبته المفضله لبقية الليلة، فعندما تمر سحر أختي من هذا المكان فيلتصق بها و هو ينظر الي، و هى ما زالت عروسة وتحب أن تلعب مع زوجها وهو حقها. ولكن كانت هذه جرأة شديدة منه ان يفعل ذلك امامى و ان يخبرنى بنظراته عما يفعل بسحر أختي بعد ان جعلنى اجربه بنفسي بل انه لا يدرك اننى أنا هائجة واريد زبه في طيزي لأني رأيته ينيك سحر أختي و ان ذلك اهاجنى علي زبه لدرجة انى لعبت في طيزي وكسي علي صورته في خيالى. المهم أن ذلك اليوم انقضى دون شئ و انتهت السهرة وسالتني أختي سحر قبل أن تتأبط زوجها إن كنت اريد شيئ فشكرتها وغمز لي محمود زوجها مبتسماً فاحمر وجهي وقبلتني أختي ودخلا لينما وأنا دخلت غرفة الضيوف أشتهي محمود طوال الليل وهو الذي انسانى بحلاوة وكبر وانتصاب زبه الشاب الذي فتحني. في اليوم الثالث عاد محمود من العمل في نفس موعده وخرجت من غرفتي وجلست على كنبة الأنتريه بعد أن حييته وجلست أختي سحر بجواره ورحنا نشاهد التلفاز.

كنت متوترة جدا و هائجة إلى أقصى حدّ، وخصوصاً بعدما ضغط بالأمس زبه فوق طيزي فكان يرقبني وينظر نظرة متوعدة وكأنه يقول: “ أنتى طلعتي لبوة مفتوحة ! طيب أنا هنيك طيزك الحلوة .. هنيكك هنيكك.” فكنت أحسّ بالخجل من نظراته ولكن ليس بالقدر الذي احببتها به. قمت مع أختي لأحضر الغذاء فلم ترض أن تتعبني كما قالت وأني ضيفة عليهما فقامت بمفردها لتحضر الغداء و ظللت انا و هو وحدنا، هو يعرف ان الطريق مفتوح لاي شئ يريده، اى شئ علي الاطلاق .. نظر الي يتفحص جسدي و هو ينظر الي وجهى و الي عيناى و لكنى لم اقوى علي النظر في عينيه، و بدأ يحرك يده علي زبه و انا زاد ارتباكى و صرت انظر الي يده وهو يداعب زبه الذي شدّ بكامله إلى أن جاءت سحر أختي بالطعام و قالت لي وهي تبتسم وتمازحني: ” مالك وشك احمر كده ليه ؟! طيب تعالي بس هاتي الإطباق معايا” فقمت مرتبكة و ذهبت الي المطبخ وانا أحمل طبقين وقد سالت شهوة كسي فوق باطن فخذيّ و انتظرت قليلا لعلي اهدأ فسمعت صوتها ينادينى “ يالا يا حبيبتي .. مش هناكل من غيرك ..” خرجت بالطبقين و لم اهدأ بعد وعيناه تتابع بزازي مقبلة عليهما وطيزي مدبرة عنهما . كدت من قسوة شهوتي أن أتعثر بالطبقين فيسقطا مني لولا أنّ محمود زوج أختي ادركنى و أمسك بي من الخلف و احتضننى تقريبا لاشعر بزبه الصلب ينغرس في لحم طيزي و اجلسنى بهدوء في مكانى و قد زاد ذلك من هياجى، لتطمأن سحر اختي عليّ: “حبيتي أنت تعبانة ولا حاجة ؟! ” قلت لها “لا انا اتكعبلت بس… مفيش حاجة ”. كنا ثلاثتنا نتناول الغذاء ومحمود يختلس النظر الي عينى و الى بزازي في البودي . انتهينا من الأكل ولم تكد سحر ترفع الأطباق وأنا معها حتى رنّ هاتفها وإذا بها جارتها في المقابل من شقتها تريدها لعمل طبخة معينة. استأذنت من زوجها وأوكلت لي مهمة نقل الأطباق وغسلها لينتهز زوج أختي الهائج الفرصة .

لم تكد أختي تخرج وتغلق الباب حتى قال: “ ودي تيجي أنا هنقل معاكي وهغسلهم كمان يلا بينا عـ المطبخ…” . لم يكن هناك مفر، دخلنا المطبخ سويا و بدأ هو بتنظيف الصحون و انا اغسلها علي الحوض، حتى انتهى من وضعها واعتدل ورائي يتظاهر بعمل القهوة إلى أن وجدته يلتصق بي من الخلف وزبه شديد الانتصاب. أحسست بخدرِ يسري في جسدي فلم اتحرك و توقفت عن الغسيل واخذ يدعك زبه في طيزي ببطء، و مد يديه يداعب بزازي البارزه، و التى تصلبت حلمتاها، ثم نزل الي خصري و رفع البودي يتحسس نعومة جسدي و بطنى وقال: “ يعني هو حلال للغريب حرام علينا…” كنت أنا اذوب بين يديه و لا تحملنى ساقاى لولا انه حملني بين ذراعيه القويتين وألصقني في الحوض. ، شعرت بيديه تزحف تحت بنطال الترينج ليلمس كلوتي وينزله من علي طيزي ليصل اليها و يفركها بكلتا كفيه، ثم وضع اصبعه في فتحتى و ادخل طرفه بداخلي، و انا لا اشعر بما يدور حولي و العالم كله تركز في جسده الملتصق بي وزبه و اصابعه التى تخترق كسي وطيزي، انزل بنطالي معريا طيزي و احسست برأس زبه علي مدخل طيزي فانحنيت للامام غريزيا لامكنه من نفسي . بدفعة واحدة قوية اصبح زبه بداخلي فانحنيت أكثر حتي أولجه كله ثم القيت رأسي علي كتفه فاحتضننى وأخذ ينيكني في طيزي بضربات بطيئة طويلة و انا سائحة نائحة بين ايديه الي أن احسست بضرباته تتسارع وتتالى في رتمِ سريع و تقوى و عرفت انه سيقذف داخلي وأنا أفرك بأناملي بظري و ارخيت له فتحتي و قبضتها لأتابع إيقاعه وذبه ينيك جسدي و قال لي هامسا من خلال نيكه “هجيب في طيزك ”، و نزل منيه في أعماق طيزي شلالا حارا في دفقات كثيرة و انتفض وارتعشت وأتتني هزة الجماع وهو يشخر قاذفاً داخل طيزي وأنا أعتصر زبه وشدد قبضته علي حتى لم أبقى قطرة فيه. من ساعتها أدمنت زوج أختي محمود وهو ينيكني كأني امرأته.

بكده تكون إنتهت القصه أتمنى تكون عجبتكم

قصة هناء وزوج أختها
قصة هناء وزوج أختها
قصة هناء وزوج أختها
إن اعجبتك القصة سوى Share
If You Like It Share It
قصة هناء وزوج أختها
قصة هناء وزوج أختها
قصة هناء وزوج أختها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.