free counter statistics portal 6666: قصة جارتي العذراء

الثلاثاء، 7 أغسطس 2018

قصة جارتي العذراء

قصة جارتي العذراء
قصة جارتي العذراء
قصة جارتي العذراء
جارتي العذراء
اليوم احكيلكم عن جارتى من فترة سكن في البيت إلي قصاد مننا (نجاة) وده اسمها الحقيقي على فكرة بنت عمرها حوالي 23سنه هي جملها عادى لاكن جسمها هو إلي مش عادى طولها معقول وجسمها مش تخينه ولا رفيعه بس تحس إن جسمها فيه طراوه وليونه عجيبه وصدرها كان مدور وكبير وعليها طياز كانت اكتر حاجة بتشدني فيها كانت تدوخ وكان عايش مهاها أمها واختين وليها أخ متزوج وعايش في بلد تانيه.
في البداية أن مش كنت مركز معاهم ولا حاسس بيها رغم إني كنت بشوفها كتير قعده قدام البيت هربا من الحر لغاية ما في يوم سمعنا صوت خناق وتزعيق وكان عالي جرينا على البلكونه نطمن لقيناها هي وأمها وأخوتها بيزعقم في بعض وبدء الموضوع ده يتكرر وكل مره تكون هي مع حد من أخوتها أو أمها وكنه بنسمع بعض الكلمات بسبب الصوت العالي وبدء الكل ياخد عنها فكرة إنها مش متربية بسبب المشاكل دي وأنا لحد اللحظة دي مش فارق معايه.
لحد ما جت الصدفة الغير مترتبة كنت واقف بالليل في بلكونة شقتي وعيني جت علي شباك بيتهم إلي كان بيكشف الصاله عندهم وكان الوقت متأخر لقيتها وقف معرفشي بتعمل إيه بسي كانت بالسنتيان والكلت وغصب عني زهلت من رسم جسمها وجماله واغرءه الغير طبيعي ومن اللحظة دي ابتديت أراقب كل حركاتها لحد ماجيت من الشغل ولقيت حركه غريبه في البيت إلي أنا ساكن فيه بسءل مراتي قلتلي إن (نجاة) ومامتها هيسكنم في الشقة إلي تحت مننا لأنهم اتخنكم مع صحاب البيت إلي قعدين فيه وسابوا شقتهم وفي اللحظة دي بقيت مش عارف أفرح ولا ادايق خصوصاً إن أخوتها اتجوزم ومفيش غيرها ومامتها وكنت بدأت اتقرب واتصاحب عليهم يعني مره أسلم عليهم وأنا طالع اونازل من شقتي لو شفت حد منهم أو أعرض عليهم أي خدمة ومره وأنا نازل من البيت سمعت صوت خناقها مع أمها والغريب إن كان ديما التزعيق على مشاكل تفها المهم انا انتهزتها فرصة ودخلت عندهم وبدءت اهديهم نجات شويه وأمها شويه لحد الجو ماهدي وعلقتي بيهم بدءت تكبر وبعد حوالي أسبوع كنت جاي من بره حوالي الساعة 7مساء وقابلت نجاة على السلم نازلة بتعيط وقفتها اطمن قالت إن أمها مزعقلها وإنها هتقعد تحت شويه أن قولتلها تقعدي قدام الناس وانتي معيطه قالتلي مخنوقة فاقترحت عليها تقعد فوق السطوح وأنا كتير بقعد فوق وطلعت معاها أهديها وقعدتها في مكاني المفضل بحيث محدش يشوفنا وبدءت اقولها معلشي دي أمك وكده يعني وهي بدءت تعيط تاني وحسيت إنها مخنوقة ومش طيقه عيشتها ومستني اليوم الي تسيب البيت فيه بفروغ الصبر خصوصا إنها كانت مخطوبه رحت مقرب منها وبدءت اطبطب علي ضهرها راحت نايمه برسها علي كتفي فبدءت أقولها إنها قد إيه جميله وقد إيه جسمها حلو ومغري ووحده زيها تستحق تعيش أميره متوجه وحسيت إنها بدءت تبطل عياط وبدءت أسمع صوت نفسها يعله كل ده وايدي بتتحرك على ضهرها ورحت بايسها من خدها لقيتها اتخدت وراحت وقفها وبتقولي أنا نازله وادتني ضهرها رحت ماسكها من كتفها واول ما لمستها حسيت إنها ارتعشت وبتقولي سيب بصوت مش طالع اصلا قربت من ودنها وأنا ماسكها من ضهرها وقولتلها مش تخافي أنا عمري ما هأذيكي أنا عايز اسعدك ترتاحي وققت ساكته من غير أي كلام وبدءت اضغط علي كتفها بشويش وهي بدءت تسترخااا وانفسها تعلي بسيط واتنقلت على رقبتها احسس وادعك فيها بحنيااا وكل اشويه أنفخ بنفسي الساخن في رقبتها واذنيها وهي ترتعش وترتعش وبدءت أيدى تتحرك على كل حته في ضهرها وبدءت أطلع بأيديه علي حنبها من تحت إلي فوق فوجدتان ايديها بترتفع لوحدها تفتح المجال لايدي الي استقرت علي صدرها إلي خلاني أنا إلي دخت من جمال ملمسه وابتديت ادعك فيه بكل حنيه اكثر من 5دقايق وايدي ملمستشي فيهم حلمت صدرها وده كان بيخليها تولع اكتر لاني حسيت إنها بتتحرك مع ايديه ورحت ماسك صدرها من فوق الحلمات وضاغط عليهم مره وحده لقيتها بتتنفض جامد وجابت شهوتها وكانت شديدة وافضلت حضنها ضهرها في صدري لحد ما بدءت تهده وبدءت اكلمها بعد صامت طول الفتره إلي كنا فيها مع بعض واقولها عامله ايه؟ مردتشي طيب مبسوطة لقيتها اتكسفت قولتلها عموما أنا كل إلي عايزه إني أشوفك فرحانة وبس لقيتها لفت وحضنتني وبقت مطمنه على نفسها معايه فقولتلها أن مراتي هتقعد عند اهلها كام يوم لأنها من بلد تانيه ولو حبيتي تحسي براحه وسعادة تفوق دي بمراحل هستناكي بالليل بكره الساعة الثامنة مساء وأنا طول النهار منتظر الليل على نار 🔥 والساعه بقت 8 وربع وبدءت أشك إنها جايه وفجأه سمعت صوت خبت خفيف على الباب فتحت لقيتها وشكلها كانت عايزه ترجع في كلمها وتمشي فطلبت منها الدخول بسرعة دخلت وهي خايفه متردده مكسوفه مش عارف المهم قعدتها في الصاله شويه علشان تهده وبدءت اقولها إني مش عايز منها أي حاجة وكل ده بعمله علشان تكون مبسوطة وسعيده لاني حاسس إنها اتظلمت كتير والكلام ده حسسها اشويه بلامان وقولتلها إنها لو مش وسقه في كلامي ممكن تقوم تمشي فسكتت قولت اضرب على الحديد وهو سخن فطلبت منها تدخل اوضت النوم تقلع هدومها لقيتها اتخضت جامد قولتلها أنا جايبلها زيت مخصوص لتدليك بيعمل علي استرخاء الجسم والعضلات وايحسسك إنك خفيفه ومرتاحه وعلشان مش يوسخ هدومك وحد ياخد باله خليكي بالطقم الداخلي وفعلا قلعتوكانت في قمة الخجل والجمال وابتديت اصب الزيت وأنا كنت جايب زيت لبشره الأطفال عادي المهم بدءت باكتفها ورقبتها بعد ما نامت علي وشها وبعد اشويه ابتدءت وحده وحده علي ضهرها وهي في دنيا تانيه خالص وكانت قد إيه تعبانه وكل حته كنت بدلكها كان مفيش غيرها وانزلت لرجليها من غير ما المس طيزها وادلك من صوابع رجليها لحد وراكها اكتر من مره من غير ما أقرب من طيزها وده كان بيديها الامان على نفسها وبيولع شهوتها في نفس الوقت لاني كنت بلاحظ لما أطلع بأيدي على رجليها من فوق كانت تزق طيزها لتحت علشان المسها بحرك لا ايراديه وسيبتها بنار شهوتها واطلعت لضهرها تاني وأنا بادلكه رحت فاكك السونتيان من غير أي اعتراض وقلبتاها على ضهرها وكانت مغمضه عينيها واهاتها طلعه بانين وأنا زبي كان بينبض من شدة الشهوه بسي كنت مستمتع بالوضع وصدرها كان اقدامي لاول مره عريان وكنت هموت وارضع فيه بسي امسكت نفسي بأعجوبة وبدءت اصوب الزيت عليه وادلكه بالرااااحه وايدي التانيه علي بطنها لحد ما ايدي لمست كسها من فوق الكولت لقيتها شهقت وفتحت بقها وعينيها فتحت ووسعت وايديها مسكت ايديه بصيت ليها وقولتلها مش تخافي وبدءت أحرك ايدي على كسها بالراحه وبشوايش فبدءت ترفع ايديها من علي ايدي واهتها بدءت تعلااا وجتها رعشه جمده خلتها اترفعت من علي السرير ختها في حضني مسافه من الوقت وبعد ما انتظمت انفسها لقيتها اول مره تتكلم بعد ما سءلتها حسه بأيه لقيتها بتبوس ايدي وبتقولي أنت عملت فيه إيه أنا حاسه إني طيره بستها من قورتها وقولتلها قومي علشان مش تتاخري وهستناكي بكره لوحبيتي لقيت في عينيها دمعه مش عايزه تروح ومشيت وأنا جاي من الشغل لقيتها وقفه في البلكونه مستنياني وبالليل في الميعاد لقيتها بتخبط وكانت غير كل مره و
وشها منور وبيضحك ولبسه حتته عبايه بيتي مجسمه كل جسمها ومن غير ما اطلب منها دخلت اوضة النوم وقلعت والمجأه مكنتشي لابسه سنتيان وقولتلها المرا دي هزود شويه مش تخافي قالت اعمل الي انته عايزه أنا مش بخاف وأنا معاك وبدءت بتدليك زي كل مره وجيت عند طيزها وابتديت امسك فيهم ومن جمالهم وقد إيه كنت منتظر إني ألمس طيزها لقيت زبي بيقزف حممه وبدءت امسج اجمل طيز في الدنيا وقلعتها الكولت من غير أي اعتراض ونيمتها علي ضهرها وابتديت للمرحله التانيه وشوفت كسها الابيض الخالي من أي شعر معرفشي مهتمي بنضفته علي طول ولا علشان خطري المهم اول ما وصلت لكسها نزلت ببقي ونفخت فيه هوا سخن وهي تتلوا ولمسته بلساني وطلع منها صوت خوفت يكون حد سمعه وافضلت اكل في كسها وهي بتموت من المتعه واللزه بدءت ألعب بصوباعي علي فتحة طيزها لقيتها مستمتعه قوي قوي من الحركة دي وبدء صوباعي يدخل بسبب الزيت الكتير إلى كان مغرق طيزها وايدي وبدءت ألف صوباعي جوه طيزها دواير وفي 5دقايق كان صباعين بيدخلوا ويخرجوا من طيزها بكل سهولة كل ده وأنا نازل اكل في كسها ونايمتها زي القطه وبدءت ألعب بزبي في فتحه طيزها وقربت من ودنها وقولتلها استحملي شوية ألم بسيط علشان متعه ملهاش حدود مسمعتش أي رد معرفشي هي سمعتني ولا لأه من الحاله الي فيها وبدءت أضغط بزبي واطلعه أضغط واطلعه وكل مره فتحه طيزها توسع شوية (ودي اكتر طريقه لاول نيكه في الطيز تحسس حبيبتك بالمتعه وألم أقل لحد ما تفتح طيزها) وفعلا راس زبي دخلت وهي بدءت تءن بالم قولتلها اطلعه نطقت وقالت0كمل وفعلا بعد ما كنت حاسس إن طيزها زي ما تكون بتخنق زبي بدءت أحس بأجمل احسس تحسه في النيكه الاوله لطيز لما تحس بفتحه حبيبتك وهي لا ارادي بتفتح وتقفوتبدء توسع وترتخي بدفيء غريب وبدءت ادخل شويه واقف لحد ما دخل خوالي نصه وبدءت ادخل واخرج ادخل وأخرج وخلال الفترة دي ايدي شويه بتلعب في كسها واشويه في بزازها وبدءت أسرع وهي بدءت اهتها تزيد وتقول كلام مش فهمه ونزلت في طيزها زي ما يكون منزلتش قبل كده0وهي أول ما حست بلبن في طيزها سمعت منها حتت احييييييه خلتني كنت هنزل تاني وافضلت اشويه وزبي لسه جواها شوية وبدءت اتحرك تاني بالراحة لقيت زبي شد تاني النيكه طولت المره دي شويه ونزل مني زي المره الاوله وبعد زبي ما هدي سحبته بالراحه وهى نايمه على وشها زي ما هيه شويه واتعدلت لقيت السرير غرقان من عدد المرات الي جابت فيها شهوتها وانكسفت لما شافت المنظر وأنا عملت نفسي مش واخد بالي قامت وراحت الحمام ونضفت نفسها وهي خارجه حضنتني حضن حسيت قد إيه اتعلقت بيه .
قصة جارتي العذراء
قصة جارتي العذراء
قصة جارتي العذراء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.