free counter statistics portal 6666: قصة احمد وبيداء

الأحد، 5 أغسطس 2018

قصة احمد وبيداء

قصة احمد وبيداء
قصة احمد وبيداء
قصة احمد وبيداء
قصة احمد وبيداء
قصة احمد وبيداء

المهندس احمد وبيداء (1)
قصة جنسيه عراقيه
اسمي احمد وبدات حكايتي مع بيداء عندما كان عمري يقارب 25 سنه انا خمري البشره طويل جدا وضخم تقريبا 188 سم حليق اللحيه والشعر (اصلع) وسيم نوعا ما وأنيق جدا متخرج من كليه الهندسه واتحدث 3 لغات لبق الكلام وجنسي حد الجنون وكانت بيداء بنفس العمر منقبه طول معتدل بشره بيضاء وعيون عسليه وشعر اصفر صدر نافر وشفاه بلون الكرز صوتها جنسي جدا يدل على فرط الشهوه تعمل كمدرسه في احد مدارس جنوب العراق وهذه مقدمه صغيره.
Saintsteve88@yahoo.com
كانت صديقة امجد صديقي وهو رجل في بداية الاربعينات متزوج وحدثت مشكله بينهما في احد الايام ولا اعرف كيف حصلت على رقمي لكن في احد الايام اتصل بي رقم غريب على الموبايل ولم ارد كعادتي ولكن تكرر الاتصال اكثر من عشر مرات فقررت الاجابه وكان الحديث كما يلي:
بيداء: مرحبا 
انا: اهلا وسهلا من معي 
بيداء: انت استاذ احمد
انا: نعم من معي
بيداء: انا بيداء صديقه امجد 
انا: اهلا وسهلا كل الهلا 
بيداء: انا اريد ان نلتقي عندي موضوع لنتناقش به
انا: لكن انا في موقع العمل ولا استطيع الحظور الا في الخامسه عصرا
بيداء: اوك تمام سانتظرك امام مدرستي في الساعه الخامسه
ركبت سيارتي البي ام دبليو وذهبت للقياها وانتظرت قرب المدرسه وانتظرت واذا بالباب الخلفي يفتح وتدخل امراه منقبه ولم اكن قد رايت وجهها من قبل وقالت تحرك بسرعه فالطابع القبلي والعشائري في العراق لا يسمح لنا بالاختلاط فقدت السياره الى طريق سريع خارج المدينه فتحدثت لي كيف ان صديقي لا يريد الزواج ولمحت بانه لايرضيها كامراة وانا استمع لها واصغي بكل اهتمام وفي منتصف الحديث قالت لي بان اتوقف جانبا ففتحت الباب واتت لتجلس في المقعد الامامي بقربي وكانت اغنية ام كلثوم (سيرة الحب) تصدح بصوت خافت في سيارتي وتحركت فاذا بها تفتح النقاب ورايت جمال لا استطيع وصفه فقلت لها ان صديقي اصلا متزوج وعنده اربع اطفال وحالته الماديه لا تسمح بان يفتح اكثر من بيت فتجاذبنا اطراف الحديث لمده ساعه ثم اوصلتها قرب المدرسه وذهبت للبيت وانا مذهول لما رايته من جمال وانوثه وصوت سكسي وعيري يكاد ينفجر من فرط الاثاره فجلست لوحدي في بيتي فانا اسكن وحدي كنت قد خطبت سابقا وحظرت البيت والاثاث ثم فسخنا الخطبه فبقيت اسكن وحيدا فانا اكبر الاولاد عند اهلي وحالتي الماديه جيده نوعا ما واملك سياره واعمل في شركه مقاولات, وكما قلت جلست وحدي ادخن في غرفتي وانا اشغل احد الفلام الاباحيه على اللاب توب واحتسي الويسكي (ريد ليبل) وادخن سجائري المارلبورو وكنت مشتهي الجنس لحد لا يوصف وانا بطبعي لا احب العاده السريه واذا بالهاتف يرن وكانت المتصله بيداء فسلمت علي وقالت اريد التحدث معك ان لم تكن مشغول فقلت لها كلي لك فاسهبت بالكلام وسالتني عن وضعي الاجتماعي فقلت لها اعزب وسبق ان جربت وخطبت ولم تنجح فسالت عن السبب فقلت لها الحقيقه ان خطيبتي كانت جميله ولكن بارده لا اشعر بالشراره بيننا وتحدثنا اكثر وفهمت باني اسكن وحدي وسالتني العديد من الأسئله وانا بطبعي صريح ولا اتردد او استحي فسالتني عن رايي بشكلها فابديت اعجابي الشديد بها وبجمالها وان الرجل الذي يحظى بها محظوظ جدا فابدت بالمقابل اعجابها بشخصي واناقتي واستماعي لها وتمنت ان يتكرر اللقاء فابديت الموافقه.
تكررت اللمكالمات الى ان وصلنا الى مرحله الاعجاب وهنا قلت لها الصراحه باني غير مستعد للزواج وان كانت تريد علاقه بدون ارتباط فأنا ملك يديها وقلت لها باني أدخن واشرب فوجدتها تعلقت بي اكثر واصرت ان نلتقي وانا شارب فقلت لها لا سبيل لذلك الا ان تاتي لنلتقي في بيتي فوافقت فقلت لها غدا صباحا فاتصلت بالعمل واخذت اجازه مرضيه وفي الساعه الثامنه صباحا كنت انتظرها قرب المدرسه وكانت قد اخذت اجازه ايضا وتحركنا سويا بعد السلام وكانت تضع عطرا جعل شرايين عيري(زبي) تحاول الانفجار.
دخلنا الى كراج البيت وترجلنا للاستقبال واستسمحتها ان تمهلني دقائق ودخلت المطبخ احضرت الافطار على الطريقه العراقيه فحظرت الطماطم بالدهن وبيض بالدهن الحر وقد احظرت مسبقا بعض القيمر البلدي والشاي واحظرته لنتناول الطعام سويا ويكون بيننا زاد وملح دخلت الاستقبال وكانت الصينيه اللتي تحمل الافطار ستسقط من يدي فكانت قد خلعت العباءه والنقاب وترتدي فستان ابيض وماروني(احمر قاتم) يبرز اكثر مما يستر فكانت قمم صدرها ظاهره ويديها مثل الثلج ويصل الى الركبه وكانت قد طلت اظافر يديها ورجليها بالاحمر القاتم وكانت رجليها صغيره جدا ورائعة الجمال وترتدي في رجلها حجل فتسمرت في مكاني من هول المفاجأة واذا بها تحدثني وتسالني ما بي فقلت لها لم يسبق لي ان رأي نجما يتلألأ في كبد السماء كما ارى الان امام عيني فضحكت وقد احمر وجهها وجلسنا نتناول الافطار ونتحدث ثم قالت لي انها ستبقى عندي الى المغرب ان لم يكن فيها اي ضيق لي فقلت لها اتمنى ان تبقي معي لارى جمال وجهك الجذاب وشكلك المثير فاكملنا الفطور وقد احضرت بطل الويسكي وقدح وسجائري وابتدأت الشرب وقد القت بكم هائل من الاسئله الشخصيه وكنت اجيبها بكل اريحيه باني كانت لدي العديد من العلاقات مع البنات وحتى مع الذكور فضحكت وقالت كيف فقلت لها اني انام مع كل شئ له نبض على شرط ان يكون جميلا ونظيفا ويحفظ السر فسالتني سؤال اراحني وجعلني مهتاج الى حدود لا استطيع وصفها وقالت هل اطابق هذه الشروط وكان الشرب قد اجتاح عقلي فقلت لها انتي اجمل واروع ما رايت في حياتي ولكن اخشى ان لا تتحملي رجولتي فانا (نياج) اي فحل بكل ما للكلمه من معنى فقربت لها واخذتها في قبله احسست بها انها قد ساحت بين يدي واطلقت يدي تعصر ثدييها والاخرى انزلتها على كسها فكانت سابحا بمائها فحملتها الى غرفتي بين يدي والقيتها الى الفراش وتجردت من ملابسي وكان زبي قد اصبح مثل السيف فانزعتها الثوب وبدات اقبلها من فمها والحس لها رقبتها ونزلت الى صدرها الحسه وامصه واعضه والحس ما تحت صدرها ورفعت يداها فوق راسها فبان لي ابطيها ناصعات البياض فلحستهما وكانت ترتجف وتأن الى ان ارتعشت فنزلت اكمل اللحس من بطنها الى كسها الحليق الوردي وكانت تعطره برائحه اخذت عقلي جعلتني الحس كسها كالمجنون والعقه لعقا ارتعشت خلاله اربع مرات فقلبتها على بطنها الحس طيزها وامصه مصا فجلبت كريم مطب وادخلت اصبعي فدخل بسهوله عرفت منه انها مارست قبل هذا وكنت لاحظت ان كسها لم يكن بكرا لكني لم اتعجل الاستنتاج لاني على كل حال اعشق الطيز اكثر من الكس فادخلت زبي بعنف مره واحده فلاحظت ابتسامه ممزوجه بالاه ففهمت انها تحب الوحشيه والعنف بالجنس فكنت اخرج زبي واضربه بين فلقاتها بكل وحشيه واضرب طيزها بكف يدي الى ان تورم وهي تصرخ اضربني اقوى اكثر فكنت كالمجنون اضرب وانيج بقوه وعنف وكانت عادتي اني اطيل بالممارسه وعندما اردت ان اقذف قالت لي جب بطيزي اريدك تغرك طيزي بمائك فقذفت كميه لم اعرف انها مخزونه بداخلي ونمت فوقها وقالت لا تخرجه مني فقلت لها اني اصلا لم اكتفي فبقينا لدقيقتين على هذا الوضع ثم قامت الى الحمام لتغتسل واخذت كاس من الشراب تناولته ونمت على ظهري فعادت لي ووجهها يشع نورا وعيناها تضحكان وكان زبي واقف ينتظر الجوله الثانيه فقالت لي انته مجرم شنو هالقسوه وشنو عيرك اللي ما يرحم كلتلهه انتي اصلا مستمتعه بالعنف قالت لم اكن اعرف ان الجنس حلو لهذه الدرجه فجاءت قربي تلحس قدمي وتمص اصابع رجلي وانا احسست ان نارا قد خرجت من قضيبي فكان كالمتورم وصعدت تلحس الى ان وصلت الى عيري تلحسه وتلحس الخصوه وتتناولها بفمها تمصها ثم اخذت قضيبي تمصه بنهم وشراسه وصعدت عليه وادخلته في طيزها وان اقرص حلمات صدرها واصفع وجهها مره واصفع صدرها مره اخرى واخنقها وما احس الا بما افعله يزيدها شهوه فكانت ترتعش مع كل ضربه وكل صفعه ثم بدات اشتمها انتي قحبه عيري فاجدها تقول انا خادمتك وانت سيدي انا صاقطه وقحبتك وقوادتك وبصقت عليها فاخذت بصاقي من على وجهها تلحسه باصبعها بطريقه جعلتني اكاد ان اجن فانزلتها مني فتذمرت فقلت لها اصبري قندره فقالت حاظر فتناولت كاسا وشربته وجعلت اقدامها على كتفي وادخلته بطيزها بعد ان وضعت وساده تحته فاذا بها تصرخ لاني ادخلته الى اعمق مكان يستطيع زبي الوصول اليه وجعلت اظافرها في ظهري فاحسست انها خدشتني وفعلا رايت دما على اظافرها فزادني وحشيه الى ان قالت اريدك ان تقذف في فمي فنمت على ظهري فاخذت تمصه الى ان افرغت كل المني فشربته كله وانا اهيج اذ شربت المرأة مني الرجل .
اشعلت سجاره فوضعت راسها على صدري فقلت لها وانا ادخن سجارتي اني استمتعت جدا فقالت انني عندما لحست ابطها فانها كانت لاتكف عن الارتعاش فقلت لها ان ابطها مثير جدا وجميل وكل شئ فيها يغريني ويغويني فاخذت كاسا اشربه مع سجارتي فقالت انها ستلبس الملابس ونكمل الحديث فقلت لها لماذا انا لم اكتفي والساعه الحاديه عشر صباحا وهي ستبقى المفروض للخامسه فقالت سابقى ولكن الم تكتفي فقلت لها لقد حذرتك انك لاتقوين على رجولتي فانا استطيع ممارسه الجنس طوال اليوم ولم اشبع بعد وجدت ضحكه صفراء على وجهها فهمت منها انها ارادت ان تعرف اني استطيع الممارسه اكثر وانها شبقه اكثر مني, اكملت السجاره وجلست اعض قدميها عضات خفيفه وامص كعب رجليها فانا اعشق كل شئ في المرأة فكانت ترتعش ثم صعدت الحس خلف ركبتيها الى ان وصلت الى كسها وطيزها وكان زبي شامخا كالجبل فجعلته فوق كسها احكه حتى امتصت شفتاي حد الالم ثم انامتني على ظهري وجعلت كسها على زبي تحكه وتحركه على طول زبي صعودا ونزولا ثم قالت لي ابقى دقيقه في مكانك فاحظرت حزامي من البنطرون الجينز وقيدت يدي بالسرير واخذت شرشف قيدت قدماي ونزلت على زبي تمصه وترضعه وكلما قاربت على الانزال تضرب عضوي وتتركه فكان عذابا ما بعده عذاب واستمرت على هذا الحال قرابة النصف ساعه ثم حررتني فقمت بعصبيه لاني احسست بان جلد زبي سيتمزق من الهيجان فضربتها على وجهها بكفي وبصقت ريقي في فمها فشربته ثم ادخلت زبي بطيزها وحملتها بين يدي وانا واقف فدخل الى اعماقها واحسست به يرتطم بجوفها وهي دامعه العينين واصابعها مغروسه في ظهري ثم توسلت الي ان انزلها فانزلتها على ركبتيها وامسكت زبي ادلكه وقذفت على وجهها ثم جررتها من شعرها وكانت تمشي على ركبتيها كالكلاب الى الحمام وهممت بالبول فقالت ارجوك بول على وجهي وصدري فاخذت حماما من البول وكانت ترتعش بمجرد بولي عليها.
خرجنا من الحمام جلست على كرسي اتناول كاسا من الويسكي وادخن سجارتي فجاءت وجلست عند اقدامي وقالت لي انت ما كنت ابحث عنه فقلت لها وكيف ذلك فقالت انا ابحث عن شخص مجنون بالجنس لا يعرف حدود لشئ فقلت لها انا كنت ابحث طوال عمري على شخص مثلك فاخذت زبي بيدها تدله وتلحسه الى ان قام كالمارد الجبار فقالت ابقى في مكانك على الكرسي وقامت وجلست في حظني وادخلت زبي بطيزها وظلت ترهز وانا مستمتع امتص شفاهها واعض حلمتيها وامصها والحس ابطها الى ان اردت ان اقذف فقلت لها اريد ان اقذف على ابطها فقذفت فاخذته باصابعها وتضعه في فمها الى ان تناولته كله فنظرنا الى الساعه تشير الى الساعه الرابعه والنصف فقالت انها يجدر بها الذهاب فقامت للحمام تشطفت وهي تدنن اغنيه (هذا الحلو كاتنلي يعمه) وكان صوتها عذب جدا ومثير وخرجت لبست فستانها والعباءه والخمار وقالت لي بان ابقى لاني تعبت وشربت الكثير وانها ستاخذ تاكسي وقبلتني فنهض زبي من جديد فرفعت العباءة ووضعت رجلها على الكرسي واحنيت ظهرها وادخلته بطيزها بعد ان بللته بلعابي وصرت اضرب طيزها بعنف وشهوه وظللت ارهز الى ان احسست ان ركبتيها ترتجفان فقذفت بطيزها وقلت لها هذا حسن الختام.
وتكررت الاتصالات بيننا واتفقنا على موعد فانتظرتها واخذتها لبيتي فقالت لي انها تريد ان تقول لي سر فقلت لها قولي ما شئتي ان سرك بامان معي فقالت انها كانت مخطوبه وخطيبها اغتصبها وفسخ الخطبه وانها لم تبلغ اهلها خوفا من الفضيحه فقلت لها انا اعلم انك لست بنت من منظر كسك لكن اردتك ان تقولي ذلك بنفسك ولا تهتمي فانا اعشقك يا بيداء ولم استمتع بشخص كما استمتعت معك ففرحت وقالت لي الن نتناول الفطور فقلت لها جاهز فذهبت للمطبخ ورجعت وجدتها تلبس سيت نوم ابيض ولباس ابيض وستبان ابيض وهناك تاتو على طيزها ومقدمة كسها فاردت ان اهاجمها فقالت لي لناكل الاول فجلست امامي وانا ارى كسها الجميل من لباسها الابيض فاكلنا بعجل وثم حملتها الى الغرفه ومزقت سيت النوم ومزقت اللباس وكان عيري على اخره ثم امسكت عيري وقربته من فمها تلحسه وتمصه وقالت لي انها تريد زبي ان يمزقها ولا يرحمها فرفعت رجليها على كتفي وادخلته في كسها وكان حارا جدا وضيق وظللت اضربه بكل ما املك من قوه ثم قلبتني على ظهري وادخلت زبي بكسها وهي ترهز عليه ثم تنزل ترضع سوائل كسها من عيري وترجع تصعد وتدخله في كسها الى ان احسست بمائها قد بلل خصيتي ونزل حتى فتحه طيزي فقلبتها على ظهرها وادخلته في اعماق كسها ووجدته يرتطم بجدار كسها وبدات بالقذف وهي تصيح اخ حار كلش حار يوجع واضافرها تنغرس في ظهري.
تناولت بعض كؤوس من الويسكي وهي تتراقص لي فما كان من زبي الا ان وقف من جديد فنامت على ظهرها فادخلت اصبعين في كسها ادلك الجي سبوت وازيد من سرعة اصابعي وهي تقول اي اقوى اسرع فاذا بشلال يغرق صدري من مائها فظللت على هذا الحال الى ان جائت بمائها ثلاث مرات اغرقت فيها صدري وبطني وزبي فسحبتني فنمت على ظهري فجلست تلحس زبي وخصيتي ونزلت تلحس فتحة طيزي وقد جن جنوني فهذه اول مره اجرب هذا الاحساس في فتحتي البكر فقمت خنقتها من رقبتها وانا ابصق على وجهها وهي تبتسم وتقول انا قحبتك وخادمتك وكلامها يزيدني شوقا وهيجانا فعدلتها بوضع الكلب وادخلت زبي في كسها ليرتطم بجدار الرحم وتقول حيل شكني عورني موتني وانا امارس بوحشيه واخرجته من كسها وزبي مبلل بماء كسها وادخلته في طيزها مره واحده فصرخت واختنقت لا تقوى على الكلام واستمريت اطلعه من طيزها وادخله في كسها اطلعه من كسها وادخله من طيزها الى ان اردت القذف فقالت اقذف في كسي فقلت لها قحبه تريدين ان اتورط لتحملي فقالت لي اقذف في فمي فامتصت كل مائي وبلعته بتلذذ.
Saintsteve88@yahoo.com
مارسنا في هذا اليوم 6 مرات ما بين فمها وطيزها وكسها وابطها, وعندما ارادت الذهاب قالت لي ان لها امنيه ترجو ان احققها لها فقلت لها الحلو يأمر قالت اريدك ان تنكحني وتنكح معي ولد فقلت لها المره القادمه ساحظر لؤي صديقي اللذي انكحه منذ ما يقارب العشر سنوات وسوف اروي لكم قصة لؤي في المره القادمه كيف بدأ بيننا الجنس وكيف نكتهما معا.
تحياتي للجميع

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ 
المهندس احمد وبيداء ولؤي (2)
قصة جنسيه عراقيه
اسمي مهندس احمد وكنت قد رويت قصتي مع بيداء وبدات حكايتي مع لؤي عندما كان عمري يقارب 12 سنه انا خمري البشره طويل جدا وضخم وسيم نوعا ما وكان لؤي اخو صديقي .
Saintsteve88@yahoo.com
في ذلك الوقت في العراق لم يكن هناك حواسيب او ستالايت او محمول في بداية التسعينات وكان المتنفس الوحيد مجلات اباحيه تاتينا عن طريق المراسله وكنت اراسل كثيرا وامتلك الكثير من المجلات وكان لؤي ياتي الى بيتي في الليل نجلس في الحديقه اللتي كانت مظلمه او في الاستقبال اذا كانو اهلي نيام ونتصفح المجلات وكنت بمجرد رؤيه الصور زبي يتصلب ويبرز من ملابسي وكان ايضا يحصل له نفس الشئ وفي احد الايام اتى الي لؤي ظهرا وكانت عائلتي كلها بره لزيارة اقاربي وكان البيت لي لوحدي فاخذت لؤي في غرفة السطح وكنت قد استلمت مجله فيا نيك اولاد لكني لم اعرف ذلك كانت قد وصلت للتو فجلسنا على الفراش نقلب في الصفحات فتعجبنا من الصور ثم قال لؤي لماذا لا نلعب بازباب بعضنا البعض فقلت له ولم لا فمد يده يلعب بزبي ومددت يدي العب له فاخرج زبي من الملابس وظل يتفحصه وترك المجله وانا اصبحت كالمجنون فنزل يقبله وكان لا يعرف ما يفعل ثم ابتدأ بلحسه ووضعه في فمه يمصه برفق ثم قال هل من الممكن ان ننيك بعض قلت له لا انا انيك فقط فقال لي لنجرب فانا صديقه وكاخ له فانزعته ملابسه ونزعت ملابسي ونام على بطنه حاوت ادخاله فلم استطع ثم نزلت جلبت زيت الزيتون دلكت به زبي ووضعت بعضا على فتحة طيزه وادخلته بصعوبه وهو يعض الوساده فبقيت ارهز حتى قذفت حمما من الماء في طيزه وهو يصرخ اخ حار موتتني وكانت هذه اول مره امارس الجنس.
نزلنا للحمام نسبح سويا فقلت له لماذا لا تحلق شعرتك وشعر طيزك فقال لا اعرف فقمت بجلب ماكنة الحلاقه وابتأدت احلق له شعر زبه وشعر طيزه بهدف اثارته لاتمتع بطيزه مره اخرى فاكملنا الحمام وجلسنا في الاستقبال عراق فقبلنا بعضنا ومددت يدي على زبه لاثارته وانا زبي مرتفع الرأس يبحث عن طيز لينكحه فنمنا بجانب بعضنا ثم ادرته للجانب ظهره يقابل وجهي ويدي تلعب بزبه وبدأت بادخال زبي به بهدوء هذه المره كانت اسهل نوعا ما وممتعه لكلينا وعندما قذفت بداخله كان قد قذف زبه بين يدي .
واستمر الحال سنوات حتى عندما تعرفت على الكثير من النساء يبقى لؤي طعمه الخاص لا اتنازل عنه فهو من علمني كيف انكح, في احدى المرات كنت ابات عندهم وكان اخيه ع واصدقائنا ت , س ولؤي وانا نشاهد مباره وبعدها نام الجميع الا انا كنت شبقا ومشتهي طيز لؤي كنت انام في الارض وكان يوجد قنفتين(كنبه) في الاستقبال احدها ينام فيها لؤي والاخرى ينام فيها اخيه ع وكانو اصدقائنا البقيه يفترشون الارض مثلي والكل يغط بنوم عميق فاقتربت بوسادتي من لؤي ومددت يدي على زبه عسى ان اغويه فانيكه فلعبت قليلا وجدت زبه ينتصب لكن شكله نائم استمررت العب بزبه الى ان احسست انه سيقذف فسحبت يدي وهممت بالنوم فما هي الا دقيقه ووجدت خرم طيزه قرب فمي فلحست له طيزه بكل نهم وقربت طيزه من زبي ومددت يدي لادلك له زبه فوجدته قد قذف ففهمت انه تصنع النوم لاكمل له اللعب بزبه لكي يقذف فحملت منيه بيدي ودلكت زبي وفتحة طيزه بمنيه وادخلت زبي فلم يستطع الصراخ وكان اخيه الاكبر يبعد مسافة متر واحد عنا وهذا ما جعلني اهيج اكثر واكلمت فيه مرتين تباعا بدون ان اخرج زبي من طيزه وقذف هو ايضا معي في المره الثانيه.
كبرنا ونحن لا ننقطع عن بعض حتى وانا في الكليه عندما ارجع لمحافظتي اول من اسال عليه, في احدى المرات غبت قرابة الشهرين عنه وعندما رجعت قال انه مشتاق لي جدا ويريد ان يفاجئني فجائني بالليل وعندما ابتدأنا نزل الملابس وجدته يلبس سيت نوم نسائي احمر ولباس خيط جعل عقلي يطير فرحا وقال لي انه يريدني ان البس مثله انا لم ارفض فقلت ما الضير من التجربه فكان قد جلب معه سيت اخر لونه ابيض وقال ان الملابس تعود لاخته واخذهن من الحمام وكانت رائحه اخته لا تزال بالملابس فهجت جدا واصبحنا كالمجانين نقبل بعضنا بعضا ثم نمنا بوضعيه 69 التهم عيري واصبح يمصه بعنف وشراهه وانا الحس فتحة طيزه واثناء المص توسل لي ان امص زبه فقلت في نفسي لقد قدم لي الكثير فلما لا فقمت بمص زبه في البدايه غير مكترث واعجبني الموضوع فاصبحت امتصه بشغف الى ان قمت برفع رجليه على كتفي وادخلت زبي به وقمت بالرهز وانا ارفع يداه فوق راسه لكي لا يستطيع حلب زبه وانا ارهز كالمجنون ورائحه اخته تفوح من سيت النوم اللي يلبسه الى ان وجدته يقذف على بطنه بدون ان يحلب زبه فاثارني المنظر وقذفت في طيزه ايضا وكنت ارتعش بشده من كثره ما قذفت بداخله,جلسنا نتحدث قليلا واخرجت زجاجة الويسكي وابتدأت الشرب والحديث سويا وانا العب بصدره تاره واقبله تاره اخرى فاحسست به يريد ان يقول شيئا ويتردد فقلت له تكلم فقال انه لا يريد ان ينيكني لانه يعرف اني استمتع بالنيك فقط لكن يريد ان يلحسني ويشمني من كل مكان فقط فقلت له لا ضير من ذلك لاني كنت هايج جدا وانوي ان انيكه طيلة الليل ولا اريده ان يلغي الليله بسبب عناد بسيط,فهززت راسي موافقا فوضع فمي بفمي وقبني قبله احسست ان زبي سيخترق بطنه ولاول مره احسست بانتصاب زبه بصوره فضيعه انه هايج جدا فنزل يلحس صدري وابطي واثارني ذلك ثم نزل يشم زبي ويلحسه من رأسه الى خصيتي ثم قام بادخال خصيتي يمتصها ويمتص قضيبي ثم رفع رجلاي يشم زرف طيزي ويلحسه بطرف لسانه مما جعل زبي يقطر مذيه اي السائل المرطب فاراه يلحسه بطرف لسانه ولم استطع الصمود اكثر فقلت له اجلس على زبي وبالفعل غاص زبي في طيزه وهو يقوم ويقعد على زبي وزبه منتصب بطريق غريبه فزاد من سرعة حركاته حتى قذفت بداخله فقال ان مائي يحرقه حار حار,فنزل من فوقي فتمددت على بطني الهث تعبا ولم انتبه ان لؤي يدلك زبه المنتصب بقوه وبدأ يقذف بين فلقتي طيزي وعندها احسست بالغضب مع المتعه سويا فاعتذر مني وطلب مني الا ازعل فهو ملكي اصنع به ما اشاء وهو ايضا يريد ان يتمتع فقلت له ولا يهمك لولو لكن لاول مره احس بحرارة المني وفهمت لماذا يقول انه حار ويحرقني واحسست بالمتعه ايضا ولكني كتمتها.
جلسنا نستريح قليلا واكملت شربي للويسكي ورأسه بين قدمي يشم زبي وخصيتي وزرف طيزي وزبي منتصب بصوره اكبر من المعتاد فقلت له اشرب معي وانا اعرف انه لم يشرب من قبل وشرب قليلا حتى احسست انه تخدر واصبح لا يدرك شيئا حتى اجلسته بوضع الركوع واحضرت كريم مرطب وبدات بادخال اصابعي واحدا بعد الاخر وانا العب بزبه لاهون الالم حتى ادخلت كف يدي بمنتهى الصعوبه فوجدته قد افاق قليلا وعيناه تدمع من الالم وهول المفاجاه وقال لي لقد شققت طيزي لماذا فقلت له اني احب ان افعل كل شئ غريب وبدات بتدليك البروستات من الداخل وهو يتوسل لي بان اخرج يدي من طيزه الى ان جعلته يقذف ماءه بدون ان يلمس زبه وقد تعجب كثيرا وعندما هممت باخراج يدي من طيزه قام لا اراديا بالبول على نفسه من شدة الالم, فاعتذرت اليه وهو غاضب جدا واعطيته بعض الكؤوس ليزول الالم وفعلا بدا يهدا لكني كنت مثارا جدا مما فعلت وزبي يؤلمني من الانتصاب المخيف لكنه قال لا استطيع ان ادعك تنيكني فطيزي مشتعله نار, فظل يدلك لي زبي وادلك له زبه وقمت برضاعه زبه لازيد هياجه ثم فجاه ادخلت زبي بطيزه وهو يضمني بكل قوه ويتوسل بي ان ابتعد منه ولكني لم استمع الى ان قذفت بداخله وقام يتنطط من الالم لان مائي يحرق الجروح التي داخل طيزه.
وكما ذكرت سابقا قصتي مع بيداء ارادت ان انيكها مع احد الاولاد فقلت للؤي وطار فرحا من الفرح ولكني اشترطت عليه ان لا ينيكها واني سانيكهم سويا وسيلبس ملابس نسائيه فوافق على مضض عسى ان يمتع عيناه بجمالها,جاء الموعد فجلبت بيداء للبيت وهاتفت لؤي فجاء مسرعا وبيد كيس به لبس اخته اللذي سيلبسه وسلمنا على بعضنا وتناولو العصير وانا تناولت الويسكي ووضعت بعض من الويسكي لهما في العصير لكي يزول الخجل ويزداد الانفتاح ولبس لؤي الملابس وكانت سيت نوم وردي وبيداء تلبس سيت نوم اسود بزغارف حمراء فكانو لا يوصفون جلست على الكرسي عاريا وجلسو بين رجلي لؤي يمتص خصيتي وبيداء تمتص قضيبي ثم يتبادلون الاماكن, فقلت لهم اصعدو على السرير بوضع السجود كلاكما فجلسا على حافه السرير ادخل زبي بطيز بيداء واصابعي بطيز لؤي ويتبادلون الادوار ثم قلت لبيداء تمددي على ظهر لؤي فقمت بالتناوب انكح كسها وطيزه ووطيزها ثم ادخلت عيري في طيز لؤي وبيداء تمتص خصيتي وتلعب بزب لؤي الى ان اراد ان يقذف فامتصته بفمها وامرتها ان لا تبلعه ثم فتحت طيزه بيدي وقلت لها ان تبصق مائه داخل طيزه ففعلت واغلقت فردتاه ليبتلع طيزه ماءه ثم انزلت مائي على فجه وفم بيداء فبلعت ما جاء في فمها ولؤي يلحس ماءي من وجهها وانا زبي منتصب بشده رغم انني قذفت لان المنظر مثير جدا فقلت لبيداء ان تنام على ظهرها وادخلت زبي بكسها ولؤي يلحس زرف طيزب وخصيتي وزرف طيزها فقلت له تعال نيكها من كسها فادخل زبه اللذي كان اصغر من زبي في طيزها وادخلت زبي بطيزهفاصبحت انيكه وهو ينيكها ثم ابعدته وجلست انيكها بكسها وهي تدخل اصابع يدها بطيزه وتلعب بيدها الاخرى بزبه ثم اصبح لؤي بوضع السجود امامها وهي بوضع السجود امامه انا انيكها من كسها وطيزها وهي تلعب بزبه وقد اغرقت يدها الاخرى بالكريم تلعب بطيزه وتدخل اصبعا بعد الاخر الى ان غاص كفها داخل طيزه واراه مستمتع جدا وهي تنيكه بكف يدها وقد رايته يقذف مرات متتاليه الى ان سقط على وجهه وغط في غفوه فاخذت الكريم واغرقت يدي وبدات بادخال اصابعي وبيداء مستمتعه وقالت اخيرا ستفعل بي كما فعلت بلؤي فظللت ادخل يدي الى ان ادخلت نصف كفي فوجدتها تتالم جدا وهناك اثر للدم على يدي فاردت التوقف فصرخب بي ان اكمل فادخلت كفي مره واحده بسرعه فاذا بها ترتعش وتقذف من كسها شلال من السوائل اغرق الفراش تبكي وتضحك في نفس الوقت سحبت نفسا مني بسرعه فخرج كفي مع صوت الخروج قوي فوقعت ترتجف وتدمدم بكلام غير مفهوم وزبي منتصب بشكل غريب ثم قامت تدخل زبي الى ان يغوص الى بلعومها وتوشك ان تتقيأ ثم تخرجه وتعاود الكره الى ان لم استحمل وقذفت داخل بلعومها مباشره وعندما افرغت انتبهت اليها والكحل يسيل مع الدموع على خديها وتقول انها لم ولن تستمتع كما استمتعت اليوم.

Saintsteve88@yahoo.com
وساروي لكم بقيه القصه مع بيداء ولؤي....

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ 

المهندس احمد وبيداء ولؤي(3)

تكررت لقاءاتي مع بيداء واستمرت لمدة عام تقريبا وكانت كلها جنس جامح وافكار جديده وكنت انا وهي لا نمل الجنس ابدا في احد الايام اتصلت بي وقالت انها ستبيت عندي لانها ابلغت اهلها انها ستذهب لزياره مدينه اخرى في سفره مدرسيه لكنها قالت انها ستكون ليله مليئه بالمفاجأت واتصلت بي لاحضارها وبالفعل جئنا البيت وابتدأنا اليوم وكانت الساعه التاسعه صباحا فقالت لي اننا لن نمارس الجنس من الأن لأن أمامنا الليل بطوله وقالت اريدك ان تتسوق بعض الحاجيات ولوازم السهره وعند عودتك اكون قد اعددت الغداء وبالفعل ذهبت للسوق احظرت فحم للشواء ولحم طازج وعصائر وكرزات واتصلت بمورد الخمور(لانه ممنوع بيع الخمور فكانت تباع في السر) فاحظرت بيره وويسكي وعرق عراقي وعندما وصلت البيت كانت بيداء تقف في المطبخ مرتديه أزار المطبخ ولا يوجد تحته شئ فسرت الرجفه في جسدي وقد تصلب زبي حد الاعياء ونظرت الي بطرف عينيها بابتسامه صفراء لتعرف انها حققت مرادها,وقالت لي ان انزع ثيابي وادخل الحمام لازيل تعب الطريق وان ابقى عاريا فسنقضي الليوم عرايا.
افترشنا الارض وتناولنا الغداء وانا انظر على كسها الوردي امامي واراه يلمع ببعض السوائل على اشفاره وزبي يكاد ينفجر من المنظر المغري وقدد تبللت حشفته من الهياج فاكملنا الغداء وقمنا لنغتسل وانا التصق بها عند المغسله فهمست لي قائله بان الجنس ممنوع خلال النهار واننا سنمارس الجنس في الليل فقط لاننا لن نغمض اعيننا في الليل النوم ممنوع فاستسمحتني ان اجاريها واوافق فقلت في نفسي وما المانع انا اعرف انها تريد ان تثيرني اكثر لاكون وحشيا اكثر فقلت لها اوك فقالت لننام قليلا حتى نستعد فاحظرت 3 علب بيره وجلسنا ندردش ونتسامر على السرير وانا لم يسبق لي ان اكون مهتاجا كهذا اليوم فاغمضنا اعيننا ونمنا قرابه 3 ساعات فتحت عيني فكنت اجدها ترتدي بدله خمرية اللون تظهر ابطيها وظهرها وفيها فتحه حتى اعلى الساق وكانت جميله جدا وبالمناسبه فان بيداء لها ذوق خلاب بالملابس وكانت تحظر عدة الشواء فلبست شورت رصاصي للركبه وتيشيرت رصاصي كت فابتدأت الشواء وكانت بيداء فرحه جدا لانها ستبيت الليله معي فاكملنا الشواء على السطح ونزلنا للبيت فاخذت شاور سريع لازاله رائحه الشواء من جسدي وفتحت بطل العرق واحظرت كاسا وابتدأت الشرب وكنت من عشاق العرق لانه يطيل الجماع ويجعلني مهووسا باللحس وفي هذه الاثناء وجدت بيداء قد خرجت من الغرفه وتلبس سيت جلد اسود لباس وستيان وبدي كامل من الرقبه للرجلين مخرم اسود وبوت يصل الى الركبه فكانت قمه في الاثاره فقالت اريدك ان تكون متوحشا اليوم فقبلتها في فمها ارتضع شفتيها وامتص لسانها واضرب ردفيها بكف يدي وكانت تهيج من ضرباتي فجلست على الكرسي وجلست عند قدمي تشتمها وتمص اصابع رجلي وانا ادخن سجارتي واحتسي كأسي ثم امسكت اصبع رجلي الكبير وادخلته في كسها وقد انزلق بسهوله من سوائلها ولعابها عندما كانت تمتص اصبعي وقد احسست ان كسها يحرقني فكان حار جدا واذا بها تهجم على زبي تخرجه من الشورت وتبدا بلحسه من الخصيه الى رأسه ثم بالعكس وتشمه وتضرب وجهها به وتمتصه حتى تختنق وتدمع عيناها وانا اقول لها بهداوه فتقول لا ان الالم مصدر اثاره وهيجان عندها فقمت حينها بحملها للفراش وانمتها على ظهرها وارجعت رأسها لطرف الفراش وادخل زبي حتى يصل الى بلعومها وتختنق ثم اخرجه بكل عنف وسريع جدا وانا اراها ترتعش مرتين,فسحبت زبي فقالت اريد ان تمزق كسي فنزلت الحس كسها امتصه بكل عدوانيه وعضضته فقالت قوم ونيكني فادخلته كله مره واحده فشهقت واحسست انه ارتطم بجدار الرحم فاحتظنتني واعتصرتني بكل قوه وانا اضرب كسها فاخرجته فجاة فقالت لا استمر فقلت لها لا اريد ان اقذف الان اصبري فاسترخت على السرير وهي تقول انا قذفت ست مرات فاشعلت سجاره وانا احظر كاسا من العرق وفتحت علبه بيره وجلست قربها راسها عند زبي تلحس منه مائها وانا اتناول البيره وادخن سجارتي حتى انهيت السجاره وعلبه البيره واخذت كاس العرق ارتشفه ولأول مره قالت انها تريد ان تجرب الشرب فقلت في نفسي انها ستبيت عندي ولا مانع ان سكرت فاحظرت لها علبة بيره وبدات الشرب وكان احلى ما صنعت فعندما اكملت كان المزاج عالي فقالت لنكمل ما بدأت فهجمت امتص صدرها والحس ابطها وادخلت زبي في كسها وانا اعضها من كل مكان وابصق على وجهها وهي تهيج اكثر واشتمها فتقول انا خادمتك وقحبتك وقوادتك فسحبت زبي من كسها وادخله مره واحده في خرم طيزها اللذي كان مبلولا بسوائلها فشهقت وغصت لم تستطع الكلام ودست اظافرها في ظهري وانا ادك طيزها بكل قوه وعنف فقلت لها اعتدلي بوضعية السجود فقامت احظرت كيسا من حقيبتها واخذت وضعية السجود واخرجت زب صناعي وقالت لي ضعه في كسي واكمل ما تفعله في طيزي فتعجبت من المفاجأة فامسكت القضيب فكان قريبا من حجم زبي فادخلته في كسها وبدأت ادخال زبي في طيزها فكان يدخل بصعوبه نظرا لضغط القضيب الصناعي في كسها على فقحة الشرج فادخلته فكانت تعض الوساده وتنتفض وتبكي من الالم والمتعه واكملت نيكي لطيزها فقالت لي اريد ان اشرب منيك فقلت لها ساقذف فاخذت زبي في فمها تمتصه الى ان قارب القذف فاخذت ادلكه الى ان قذف شلال من الحمم داخل فمها وعلى شفتيها وانا اراها تبتلعه وهي تعرف اني اهيج على هذا المنظر.
Saintsteve88@yahoo.com

قمنا لنغتسل وقضيبي لا يزال منتصبا لرؤيتها تبلع المني فقالت قل لزبك ان يصبر فامامنا الليل بطوله فذهبنا للاستقبال ونحن عرايا واخذت هي علبه اخرى من البيره وجلست ترتشف واخذت كاسي اشرب العرق فقلت لها من اين لك هذا القضيب الصناعي فقالت ان لها صديقه مطلقه تمتلكه وقد استعارته منها وقد شرطت عليها انها ستاخذها لي في احد الايام لكنها لا تريد ان تفعل ذلك خوفا من ان تخسرني لانها كما تقول تحبني فقلت لها لا شئ سيغير حبي لك ولا اشتهي امراه غيرك فافعلي ما شئتي فارتاحت لسماع كلماتي,فقالت انها تشعر بالجوع فجلبنا اللحم المشوي والمقبلات وجلسنا اكلنا خفيف واخذتها للحمام لنغتسل فرفعت رجلها على طرف البانيو وادخلته في كسها وبدات في افتراسها واعتصار ثدييها وضرب فردات طيزها فقالت لي ان احساس ان قضيبين ينيكاها كانت من احلى الاحاسيس وتريد ان تجرب احساسا اخر فقلت لها قولي ما تريدين قالت اريدك ان تبول في كسي وانت تنيكني فقلت لها ساحاول وكما تعرفون ان البول صعب ان كان القضيب منتصب لكن ساعدني احتساء البيره على ذلك فبدات بالبول في كسها وكانت طيله فتره البول ترتعش وتصرخ الى ان اكملت فقالت انها قذفت اكثر من عشر مرات لانها احست ان البول كالمني حين يقذف في داخلها واثناء الحديث واذا بجرس الباب يقرع فخافت واخرجت قضيبي من كسها وانا لم اقذف بعد وقالت لي من الطارق في هذه الساعه وكانت تقريبا العاشره ليلا فقلت لها لا تخافي انتي في بيتي ممكن انه احد الجيران او احد اخوتي يطمئن على حالي ساخرج لارى من الطارق واعود بعد قليل اقفلي باب الحمام ورائي واكملي حمامك وساعود.
انا كنت قد اقفلت موبايلي عندما حظرت بيداء فذهبت لافتح الباب وقضيبي منتصب من تحت الشورت لارى لؤي على الباب فدخل وامسكني من قضيبي وقال لماذا موبايلك مغلق وتاخرت في الرد على الباب فقلت له اني كنت في الحمام وعلى كل حال خير ما الذي جاء بك في هذه الساعه فقال انه مشتاق لي ولزبي وقد تشاجر مع اخيه ويريد ان يبيت الليله عندي.
فادخلته للاستقبال واعطيته كاس من الويسكي مع علبة بيره وذهبت مسرعا لبيداء لاقول لها فكانت خائفه ان اهلي او اهلها قد حظروا او اني اكن لها كمين فقلت لها لا تقلقي انه لؤي فضحكت لاني سبق ان نكتهما سويا ففرحت وقالت ان الليله ستكتمل بوجوده فقالت ساذهب للغرفه واذهب للؤي واجعله يمتص قضيبك الى ان اتي فذهبت للؤي وقال انه يريد الاستحمام فدخل الحمام وخرج عاريا وبيده الفوطه ينشف جسمه وزبه منتصب جدا وكان زبه تقريبا بحجم زبي فجاء للاستقبال وتناول كاس كبير من الويسكي وجلس بين فخذي وانزل الشورت قم اخذ وضعيه السجود وهو يمتص قضيبي فجائت بيداء على اطراف الاصابع وبيدها الزب الصناعي وقد ملاته بالكريم وجلست خلف لؤي وانا كنت قد امسكته من كتفيه وجلت هي على رجليه وادخلت الزب مره واحده في طيزه فجفل لؤي وقد اخرج زبي من فمه فقد كان يعتقد اني لوحدي بالبيت فقالت بيداء مع ضحكه تشبه ضحكات القحاب منيوك انه انيجك اليوم مو احمد فهدأ قليلا وتبدد الخوف وقال لها لقد شققت طيزي فقالت له طيزك متعود على زب احمد شنو الجديد فضحكا سويا وقمنا كلنا ذهبنا لغرفة النوم انا اتمدد على ظهري ولؤي في وضع الكلب يرتضع زبي وبيداء تنيكه بالزب الصناعي ثم ابعدته بيداء عني وجلست على زبي ادخلته في طيزها واشارت للؤي ان ينيكها بالزب الصناعي فقال لها لماذا لا انيكك انا فاردت النهوض لضرب هذا الكلب لان لا احد يشاركني بيداء فقرصتني باصابعها لتهدئني وقالت له انا لا ينيكني الا الرجال وانت منيوك ولست رجل وبصقت في وجهه فما كان منه الا ان ادخل الزب الصناعي في كسها بكل وحشيه ويدخله بهستيريه في كسها وانا انيكها في طيزها فما كان منها الا ان قذفت كشلال غرقت وجه وصدر لؤي بمائها وهو يذوقه بلسانه ويبدو انه مستمتع فقامت جرتني من على السرير وانامت لؤي في وضع الكلب وربطت يديه مع رجليه بحيث لا يستطيع الحراك واحظرت كريم وبدات بدهن فتحة طيزه بكميات كبيره ودهنت يدها وفهمت انها تريد ان تدخل يدها في طيزه فقمت خلف بيداء ادخل الزب الصناعي في طيزها وادخلت زبي في كسها وهي منتشيه تلعب بزب لؤي بيد ويدها الاخرى تدخل 3 اصابع في طيزه وهو يتاوه ولكن مستمتع بيدها اللتي تلعب بزبه فاندمجت انيك كسها والحس ظهرها وعندما نظرت وجدت انا ادخلت كفها باكمله في طيز لؤي وتخرجه وتدخله وهو يتلوى الى ان صرخ صرخه احسست ان الجيران سمعوا صوته واذا به يقذف كميات من المني كثيره جدا بدون حتى ان يلمس زبه وبيداء تقول له منيوك صرت عريض جدا نكتك بيدي فاخرجت زبي من كسها وادخلته في طيزها وبدأت اقذف من المنظر الممتع اللذي اراه وهي تصرخ اخ حار اخ يحرقني .
دخل لؤي الحمام وذهبت لالحق به لاستحم فنظرت بطرف عيني لبيداء وجدتها تلحس مني لؤي الكثيف من الفراش وهي منتشيه فتصلب زبي وذهلت للمنظر فالتحقت بلؤي لاخذ حمام فوجدته تحت الدش يدلك جسمه بالصابون وزبه ما يزال منتصب فدخلت معه تحت الدش وزبي ينغزه في طيزه وقلت له شكلك استمتعت بيد بيداء في طيزك فزبك ما زال منتصب وقد قذفت الكثير فقال انه يتمنى ان ينيكها فقلت له انها قحبتي فقط فقال وانا قحبتك ايضا ولا مانع ان تنيك قحابك بعضهم بعضا فقلت له لا اوافق وانا اسمح لها ان تمص زبه فقط ان استطاع اقناعها فقال انه يريد مني ان ادخل يدي في طيزها او يدخل هو يده في طيزها كما فعلت به فقلت له سافعل ذلك وانا ادخل زبي بطيزه وامسك زبه بيدي وهو يقول على مهل فطيزه تحرقه من ما فعلته يد بيداء به وانا اهيج اكثر من كلامه وانيكه بكل عنف ثم دخلت بيداء فاخرجت زبي منه وامسكته بيدها وقالت ان زبي ملكها وان اراد لؤي ان يتناك فانها من ينيكه واخذت تعصر زبي بيدها فقلت لها حاظر فاخذت تمتص شفتاي ثم استدارت وادخلي زبي في طيزها وبدات ارهز عليه ولؤي انحني يلحس خلصيتي ويخرج زبي من طيزها يمتصه ويدخله من جديد ثم بدأ يلحس كسها وهي في عالم اخر ثم قام وقرب زبه من فمها فالتهمته وكانت فاقده للوعي في عالم اخر اعتقد انها ظنت انه زبي ربما وربما اعجبها زبه ثم اخرجت زبي من طيزها وادخلته في كسها وهي تقول اووووف جميل جدا وتناولت الشامبو ووضعته على طيزها ويدي وبدات بادخال اصابعي واحد تلو الاخر الى ان ادخلت نصف كفي فصرخت من الالم وواخرجت زب لؤي من فمها وعصرت خصيتيه وهو يصرخ وهي تقول منيوك تستغل الموقف وتدخل زبك في فمي ساربيك اليوم فقالت لنذهب على السرير ولؤي يتوسل لان تدع خصيتيه وهي تضحك وتقول اليوم اعلمك من هي سيدتك منيوك فاخذت لؤي بوضع الكلب وهي ورائه بنفس الوضع ووضعت الكريم على يدها وفتحة طيزه وناولتني الكريم لافعل المثل ثم باشرت بادخال كفها بطيز لؤي ويدها الاخرى تلعب وتعتصر خصيتيه وهي تعض طيزه وانا وضعت الكريم على فتحتة طيزها ويدي وبدات الادخال ويدي الاخرى تلعب بكسها نظرت اليها واذا بها كلما تتالم من يدي تؤذي لؤي اكثر فكبست كفي مره واحده فادخلته في طيزها وهي كبست يدها بلؤي فدخل كفها به فاذا به يبول على نفسه من الالم وهو يعض باسنانه على الوساده فهدأنا قليلا ليعتاد طيزها على كفي وباشرت بالادخال والاخراج وكان ممتعا اكثر من النيك نفسه وهمست لها باني سافعل شيئا سيعجبها فقلت للؤي اذا اردت ان تقذف فاقذف على زبي وبالفعل جاء وقذف على زبي فادرته بسرعه وادخلت زبي بطيزه فقلت له الان منيك في طيزك فهجمت بيداء تمتص قضيبي بشهوه عجيبه الى ان قذفت وامتصت كل منيي وبلعته .
قمنا من الفراش نترنح من التعب والجوع والسكر فتناول كل من بيداء ولؤي علبه من البيره وتناولت كاسين من العرق وتناولت معهما علبة بيره وانا احس بالجوع يمتلكني فجلسنا ناكل بشراسه وكان السكر قد بان على وجوهنا وتصرفاتنا ولكن بعد كل هذا الجهد زبي منتصب وزب لؤي منتصب وحلمات بيداء منتصبه ايضا من الهيجان شئ غريب فذهبنا للفراش بيداء على يميني ولؤي على يساري ونامت بيداء فقد كان عليها الارهاق والتعب وكنت احظنها وقد بدأت اغمض عيني فاحسست بشئ غريب ؟؟؟؟؟
لؤي يشم فتحة طيزي فتصنعت النوم لأرى ما يريد واصبح يلحس فتحة طيزي ثم اعتدل واصبح يريد ادخال زبه فاستدرت وصفعته على وجهه وبصقت في وجهه ثم وضعت رجليه على كتفي ووضعت تحته وساده وغرست زبي فيه مره واحده حتى ارتطم بداخله وصرخ صرخه مكتومه ونزلت دموعه على خده وانا كنت انيكه انتقاما لانه اراد ان ينال من رجولتي وبيداء كانت نائمه من السكر والتعب ولم تحس بما نفعل ثم مددت يدي فادخلت الزب الصناعي مع زبي فاصبح هناك زبين في طيز لؤي فوجدته يتالم بجد فاخرجت الصناعي واكملت نيكي له بزبي فقط وبحنان فقلت له لماذا حاولت ان تفعل ذلك فقال انه يريد ان يجرب النيك وبيداء لا تقبل ان يمسكها ولا انا اقبل ذلك وهو يبكي وانا اقول له انها جعلته يستمتع وقذف مرتين فهدا واستمر نيكي له حتى احسست بدفعه اسقطتني من الفراش واذا ببيداء تجلس على زبي وتقول انا ملك لها فقط واستمرت ترهز على زبي حتى اردت القذف فاخرجته من كسها وادخلته طيزها وهي تصرخ املا طيزي اخ حار جدا اخ ثم نامت على ظهرها ونادت لؤي قالت له ضع زبك في فمي والحس مني سيدك احمد في وضع 69 فكان يلحس المني من طيز بيداء ويبلعه وهي تمص زبه وتنيكه بالزب الصناعي الى ان ضربته بالزب في اعماقه وانتفض يقذف في فمها الى ان افرغ مائه فقلبته على ظهره وبصقت منيه في فمه وامرته ان يبلعه ففعل ذلك فهجت حد الجنون على هذا المنظر وانتصب زبي لكني لا اقوى على النيك اكثر فقك سكرت جدا وتعبت ونمنا جميعا حتى استيقضت الساعه الثانيه والنصف فوجدت لؤي يلحس كس بيداء بنهم وهي تغمز لي فتصنعت النوم الى ان قام وادخل زبه في كسها فاشارت على طيزه فبللت زبي بلعابي وادخلته في طيزه مره واحده وبيداء تصرخ ارهز اقوى يا احمد فكنت اكبس زبي فيه وهو يكبس على بيداء الى ان افرغنا حليبنا بفم بيداء وهي تبتلعه واستحممنا سويا ولبست بيداء ملابسها وقبلتني وذهبت للبيت ونام لؤي على الفراش وقال لي افعل بي ما شئت لانك سمحت لي بان اجرب النيك مع بيداء وانه سيكون خادما لي ومنيوكي العمر كله.
فقلت له ان يحظر بعض الطعام وجلسنا نتغدى ونحن عرايا وزبي وزب لؤي منتصبان فشغلت اللابتوب على افلام سكس وجلسنا نتفرج وكنت انام على بطني وكان لؤي ينام جانبي ثم بعد ان اكملنا الفلم الاول وجدته قد بدأ بعمل مساج لظهري وانا مسترخي ولكني احس بقضيبه يحتك بي من حين لاخر فلم ابالي ويده تمتد ما بين فخذي يتلمس خصيتي ولكنه يتعمد ان يتلمس فتحة طيزي وانا مترقب ما سيفعله ثم نزل يلحس رقبتي وظهري الى ان نزل لفلقتي طيزي باعد بينهما ليلحس خصيتي وانفاسه على فتحة طيزي ثم اصبح يلحس من خصيتي لفتحة طيزي وينزل من جديد ابديت انزعاجي ولكنه توسل انه لن يفعل اكثر من ذلك فتركته يفعل ما يحب وكانت حركاته رقيقه جدا وممتعه واحسست ان جسمي مسترخي ومستمتع بما يفعل واصبح لسانه يغوص اكثر في فتحتي ويداه احدها تدلك زبي والاخرى تدلك خصيتي ثم قلبني عل ظهري ووضع فمه على فمي وغبنا في قبله جميله جدا ولسانه في فمي ثم نزل يلحس رقبتي ويشمها ورفع يداي يشم ويلحس ابطي ويعضه عضات خفيفت ثم يضع زبه على ابطي ويغلق يدي عليه وبدأ ينيك ببطي وانا مستمتع ثم نزل يمتص ويلحس حلمة صدري وكان كالمجنون ونزل يلحس زبي ويشمه ويمصه ويبصق عليله ثم يلحس البصاق لقد اثارني جدا واصبحت ارتجف واصبح انتصاب زبي مؤلم فنام في وضع 69 انا الحس فتحة طيزه وهو يمتص زبي واصابعه تدلك فتحتي وعندما اتذمر يمتص زبي بنهم اكبر ليجعلني لسكت ثم قام يدلك زبه مع زبي سويا بيده وهو يقبلني ثم ادارني على بطني من جديد وبدا يلحس ظهري ويلحس طيزي ويداه تدلك خصيتي وزبي واحسست انه قد وضع كثير من اللعاب على فتحتي ثم قام وثبت اكقتافي بيديه وارتمى فوقي يحاول ادخال زبه في وانا غضبت جدا وهو يقول انا منيوكك وقحبتك وخادمك واحبك وساكون عبدا تحت قدميك وهو يحاول ادخال زبه فقلبته على ظهره وضربته لكمه على رأسه وبعدها الكثير من الصفعات على خديه حتى نزل الدم من فمه وبكى مثل النساء فانمته على طاولة طعام كبيره على ظهره وربطت يديه ورجليه وادخلت زبي فيه وظللت ارهز على طيزه بعنف حتى لاحظت ان هناك دما من طيزه على زبي فهجت اكثر وصرت كالمجنون وهوه من قوه نيكي له وضرب زبي للبروستات قذف بدون ان يمسك زبه فربطته مثل الكلب بحبل من رقبته واخذته للحمام وانا زبي ما يزال منتصب واخذ وضعيه الكلب وادخلت زبي فيه وبدات بالبول في طيزه وهو يصرخ حرام عليك يموت يحرقني ثم استمريت بنيكه حتى اردت القذف فقذفت على الارض وامرته ان يلحسه من الارض كالكلاب ففعل ذلك ثم خرجنا فجلس عند رجلي يتوسلني ان اسامحه واغفر له لكني كنت قد كرهته جدا فقلت له انا لم اغصبك على شئ فلا تملك الحق ان تغصبني على شئ فكنت اعاملك كاخي واعطيك المصروف واشتري لك الملابس صح انك كنت سالب معي لكن كان ذلك باختيارك وكان بيتي بيتك حتى اني شاركت بيداء معك من اليوم ساجعلك تحلم برؤية زبي فقلت له البس ملابسك وطردته من البيت لكني كنت حزينا لفعل ذلك.
Saintsteve88@yahoo.com
[align=center][b]وساروي لكم في ال
إن اعجبتك القصة سوى Share
If You Like It Share It

قصة احمد وبيداء
قصة احمد وبيداء
قصة احمد وبيداء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.