free counter statistics portal 6666: قصة إيناس بنت أختي

الثلاثاء، 14 أغسطس 2018

قصة إيناس بنت أختي

قصة إيناس بنت أختي
قصة إيناس بنت أختي
قصة إيناس بنت أختي

أختي من أبي أكبر مني ب15 سنة تزوجت وأنا عمري 7 سنوات من رجل تقدر تقول ديوث لأنه ما يغير عليها كثيرا ، أنجبت بنت واحدة فقط سمتها إيناس و من كثر شوقهم للولد ربوها بطريقة غلط حتى أصبحت تتصرف مثل الولاد و طول اليوم معاهم حتى أنها تلعب معاهم كرة قدم و تكره البنات و تضربهم حتى تضرب الأولاد كمان مسترجلة يعني ، هيك كانت حياتها حتى كبرت و أصبحت مراهقة في سن الـ 16 كنت أراها في الشارع تلبس بنطلون و طاقية مثل الشباب و تلعب معاهم و تلطش البنات حتى أني سمعت أنها لها حبيبة تمارس معاها الجنس . جسم إيناس من الصدفة لا يظهر مفاتنها و بزازها صغار غير بارزين لكن فخاذها و طيزها كبار حلوين . مرة كنت عندهم و تعجبت لأمرها لما دخلت للبيت و كلمتني كأني لست خالها و خمست معي باليد بدل ما تقبلني و هي تتصرف تصرف الرجال ، احترت و شفت في أختي فحطت رأسها في الأرض ، أنا ساكن البادية و عقليتي مازالت متحجرة و أختي تعمل لي ألف حساب ، أما هم فكانوا في مدينة كبيرة نوعاما لذلك خلوها تفلت كما شاءت . بعد ما خرجت إيناس كعادتها كأنها ساكنة في فندق بديت أوبخ أختي و زوجها الديوث الذي دخل تحت مراته من الخوف و هو يسبل عيونه كأنه بنت . قلت لأختي أعطيني الضوء الأخضر و سوف أرجعها للصواب لكن لا تتدخلي لا انتي ولا هذا الديوث المختبئ تحتك ؟ قالت لي أعمل الي تشوفه صواب البنت كبرت و ممكن في أي لحظة تنخطب و على هذه الطريقة راح تعنس . قلت لهم أنتوا سمعتوا أنها تحب فتاة مثلها ؟ أختى تعجبت و كذبت الخبر فقلت لها آآهه نعم تحب فتاة مثلها و تمارس معاها الجنس كيف لا أعرف هي التي تعرف اسأليها يا مربية الأجيال ؟ بعد ما أخذت الضوء الأخضر راحت أختي للعمل مدرسة و زوجها كذلك و تركوني في البيت و إيناس كانت تركت الدراسة من زمان و لما دخلت للبيت لقاتني لحالي فبدأت تتصرف كرجل و هنا قلت لها أنتي رجل ولا بنت ؟ انزعجت شوي و بدأت تتصرف معي كأنها رجل و تنظر إلي كأني أحد من زملائها ، أول شيء عملت أني صفعتها رميتها في الأرض و هي حسبتني مثل الأولاد الذين تخرج معاهم فحاولت الدفاع عن نفسها و بدأت تصرخ مع أن الحي كله متعود على مشاكلها و صراخها ، ثم عاودت صفعها مرة ثانية حتى تأكدت أن الامر جد و ليس مزح . كانت في نفس مقاس أمها في اللباس ، جريتها من شعرها لغرفة أختي و قلت لها اليوم أرجعك إمرأة مثل ما خلقك ربنا و ليس مثل ما أنت تريدين يا فاجرة يا بنت الكلاب . سحبتها و هي تصرخ و ربما جميع أهل الحي كانوا مستمتعين بصراخها لأنهم شافوني لما دخلت و كانوا يعرفون أني بدوي جلف خشن ههههههههه . هي كانت مغصصا عليهم عيشتهم و عيشة بناتهم بتصرفاتها الرعناء . جريتها من شعرها و دخلنا لغرفة نوم أختي و رميتها على السرير بقوة و هي تصرخ و الضرب شغال فيها من كل جنب ما عدا الوجه لكن باليد فقط حتى خف صراخها و عرفت أنها لا تستطيع مقارعتي ، بعدين فتحت خزانة الملابس و أخرجت بلوزة أو تنورة طويلة و قميص تحتها و ملابس داخلية سوتيان و كيلوت من الجولق و قلت لها يلا انزعي هذا البنطلون و التيشرت الوسخ المقزز الذي تلبسينه ، اليوم أرجعت مثل ما خلقك ربنا بنت عن حق و حقيقي ؟ رفضت تنصاع لأمري فبدأت أنزع عنها ملابسها بالقوة و كان الأمر بالنسبة لي سهل جدا ، حليت حزام البنطلون و نزلته للركبة حتى يعيقها و لا تتحرك ثم قطعت التيشرت بقوة حتى بان صدرها و الغريب أنها كانت تلبس تيشرت من غير سوتيان القحبة فقلت لها : و من غير سوتيان كمان ؟ شفت بزازها صغار قليلا لكن منتفخين شوي ، ربما كانت تتجنب لبس السوتيان حتى لا يبرز صدرها للأمام ، تركتها من غير ملابس ثم أنزلت البنطلون و الكيلوت و تركتها عريانة زلط ملط ههههه و هي تضع يدها على كسها حتى لا اراه ، قلت لها لو كنتي راجل كنتي خليتي زبك باين للعيون تتباهي به ما تحطي يدك عليه و تخبيه يلا وريني زبك يلا ، و سحبت يدها و ضحكت ثم قلت لها ما هذا و أنا أضحك ؟ أنا شايف كس ليس زبا خليني أتحقق جيدا ههههههه ، وين راح الزب هههههه استحت مني و بان الخجل في وجهها و الحياء ثم قلت لها حرام عليكي عندك هذا الجسم الفتان و القوام الرشيق تهملينه و لا تعتنين به ، أنتي بهذا الجسم و القوام أجمل من الملكة و من الممثلات و عارضات الأزياء فأين أنوثتك المتفجرة ؟ أنا كنت أتعامل معها بكلام لطيف كي تحس بأنوثتها فقط . كان جسمها أبيض مثل الثلج حتى أني ضعفت أمامها و هي بنت أختي و تحرك زبي و شهوتي لما كنت ألمسه و أتحسس نعومته ، لها طيز كبيرة دائرية الشكل و فخاذ ممتلئة و ناعمة مثل الحرير فاشتهيتها الصراحة و قام زبي تحت البنطلون و لم أعرف كيف أتصرف و تحول العنف الى لمسات حنونة و هي ربما أحست بذلك و أثر عليها كلامي لما مدحت جمالها و قوامها و تحرك فيها الشعور بالأنوثة فكانت لا تمانع لمساتي بالعكس ترتاح ، فعانقتها و طلبت مسامحتها لما فعلت بها وأنا أقبلها من خدها و قلت لها شفتي التقبيل للبنت أحسن من التسليم باليد و أنا اضحك معها ، كانت جالسة على طرف السرير فجلست جنبها و هي عارية تماما تضع يديها على بزازها تخفيهم ههههه فأغراني الشيطان و شكلها الجميل و قوامها الرشيق و لم أتمالك نفسي و اشتهيتها فبدأت أقبلها من رقبتها و هي تحاول المقاومة لكن بلطف و أنا مصر فارتميت عليها و هي نامت على السرير من ثقل جسمي و بدأت أقبل و أمص و ألحس صدرها و بزازها و أعضها من حلماتها و هي تدفع راسي و تقول لي خالي حرام عليك خالي أتركني ارجوك ؟ لم أستمع لها من شبقي و هذا الجسم الفتان أمامي ، حتى بدأت تهدأ و حركاتها تقل و هي تستسلم خاصة لما قبلتها من فمها و مصصت لسانها أحسستها أحبت العملية و عينيها في عيني ، ثم بدأت أحك جسمها و أمسكها من فلقاتها و أعصرهما بقوة و أجذبها عندي لكني كنت منزعجا من ملابسي فتركتها و بدأت أنزع ملابسي و هنا المفاجأة لأن إيناس مدت يدها تتلمس جسمي و تمسك زبي و تتحسسه من فوق البنطلون فزادت شهوتي كثيرا و كاد زبي ينفجر من الشهوة و يخرج من البنطلون فنزعت ملابسي بسرعة ثم ارتميت فوقها أعانق و أمص و ألحس ، كنت أعضها من حلماتها الصغيرتين الورديتين فتتنهد آآههه أممم أيي أ ييي أأحح أحح و تمسكني من راسي لما تتالم قليلا مع أني كنت أعض بلطف فقط ، ربما تفتعل ذلك عمدا ، مصصت لسانها و شبعت من ريقها و لعابها الحلو العسلي و مددت يدي بين فخذيها و هي تحتي ترتجف و تتلوى من الشبق و صعدت بيدي حتى وصلت لكسها الصغير الطري الخالي من الشعر تقريبا ، كان أملسا طري الملمس و مبلل قليلا كأنها افرزت سوائلها لما سخنتها و مارست المداعبات الجسدية معها فتبلل الكس ، لما لمست كسها انتفضت تحتي كالعصفور و رعدت و أخرجت زفرات حارة لفحت وجهي آهههه آآهههه فعرفت أن أنوثتها مازالت متفجرة ، كنت ألعب ببظرها و القبل تنهال عليها من كل حدب و صوب و هي تزداد تصلبا تحتي و تتنهد بشدة و تمسكني بيديها و تعصرني كأنها تريد المزيد ثم تضع يدها في زبي تتحسسه و تعصره كأنها تريد معرفة مقاسه و حجمة هل يشبعها أم لا ؟ تضغ أحد أصابعها في فتحة رأس زبي كأنها تريد أن تتحسس السوائل التي تخرج منه ، كنت مستغربا كيف أنها مسترجلة منذ زمن طويل و تعرف هذه الحركات حتى شككت أنها مارست مع رجال قبلي لحرفيتها العالية في لمس الزب ، أما التقبيل فربما تعلمته من حبيبتها و صديقاتها التي تمارس معهن كما يشاع عنها هههههههه . تركتها تلعب ببزازها و نزلت بفمي لكسها الوردي المنتفخ حتى أن بظرها انتفخ كثيرا و أدهشني كبر حجمه مثل زب الطفل الصغير فضحكت و قلت لها يخرب بيتك هذا الذي تنيكين به صديقاتك هههههههه لم تبالي لكلامي لأنها كانت في عالم غير عالمي و ربما لم تشعر بهذا الشعور من قبل اطلاقا ، قبلت كسها فارتعدت و ارتجفت ثم قبلته مرة ثانية و بأدت ألحس و أحسست أنها تريد المزيد فتممد على ظهري و رفعتها فوقي و جسمها معاكس جسمي 69 و فتحت رجليها و كسها فوق فمي مباشرة و أدخلت لساني في كسها فضغطت على راسي برجليها من الشهوة و مدت شفتيها لزبي تلحسه ثم أدخلته في فمها مع كبره و بدأت تمص و تداعب بلسانها الطري الندي و زبي يكاد ينفجر ، أما كسها فكان يقطر من السوائل المالحة اللزجة و أنا ألحس و اقبل و بظرها في فمي كأنه زب صبي صغير منتبص ، كلما أدخلته في فمي أمصه و ألف لساني حوله و هي تمص و تصرخ أمممممم آهههههه ، أحسست أن الرعشة اقتربت فأردت أن أدخل زبي في طيزها و مددتها بسرعة على بطنها و وضعت وسادة تحت بطنها كي يرتفع طيزها و هي تساعدني و تتجاوب معي كأنها تريده كذلك و لما مررت زبي على طيزها فاجأتني لما أمسكت زبي بيدها و حكته على كسها المبلل بسرعة فائقة حتى دخل راس زبي بين شفرات كسها ثم حاولت الرجوع للخف كي يدخل زبي فاندهشت و حاولت سحب زبي و خفت أن أفض بكارتها لكنها أصرت و قالت لي أرجوك خالي لا تكسفني و سوف تعرف لما تدخل زبك في كسي أرجوك أدخل زبه خالي بلييز ؟ غلبتني شهوتي فطعنتها بزبي في كسها حتى دخل و كنت أترفق بها خوفا من أن تتالم لما أفض بكارتها و كلما دخل زبي سنتيمترا أقول في نفسي سوف ألمس البكارة بزبي حتى وصلت خصيتاي و لمست فلقاتها و لما يمنع زبي أي شيء في كسها فنظرت إليها نظر المستغرب فتبسمت و أشارت براسها نعم يعني أنها مفتوحة من قبل و قالت لي بعدين أحكيلك القصة خالي ، أنت تحسب أني أتظاهر بالرجولة فرحا و محبة لا بالعكس هذا هو السبب ، المهم القصة حكتها لي بعدين لما كملنا النييك و شبعنا من بعض ، لكن هذا ليس أوان كيف فقدت عذريتها و هو في سن ال12 . أدخلت زبي للخصيتين و لما تأكدت من فقدان عذريتها بدأت أنيك بحرية مطلقة و عنف شديد و هي تحتي تلف رجليها على ظهري و تشدهما بسرعة لما اقتربت رعشتها و تمسكني من ظهري بقوة لا توصف و تصرخ أمممم أييييي و نتازع و تزفر فقط كالتنين هواءها ساخن جدا ، ثم ارتعدت بقوة و انتفضت و هي تحتي حتى انسلخ زبي من كسها و خرج فأرجعته هي بيديها و هي تتصلب ، كانت بزازها الصغيرتين منتفختين متصلبتين كأنها عظم و ليس لحم فصرخت تحتي و تيبست فخذاها أسسسس أحححححححح التصقت بي حتى لم اقدر أن ادخل و أخرج زبي و توقفت حتى خفت حرتها لما ارتعشت و جاءتها شهوتها و ارتمت على السرير تلتقط أنفاسها و ترتاح فأكملت النيك بعدها بقليل حتى انفجر زبي بالمني في كسها و افرغت كل المخزون في رحمها و هي تضع أحد أصابعها في فمها و اليد الثانية تداعب بها حلمتها و هي شبه مغمضة العينين تنازع فقط ، كان العرق يسيل مني و يقطر على رقبتها و أنا أقذف و أنازع أععع أععععع أسسسس اسسس سس سس س كادت خصيتاي تدخلان كسها ههههههه من قوة النيك و شدة الطعن حتى تالمت تحتي أيي أححح ثم سكتت و أنا تمددت فوقها ارتاح و أتلذذ باللحظة التي أعيشها و يدي تحك شعرها الأملس و القبلات بيننا لا تنقطع ، لم أشبع منها و من كسها الصغيبر الضيق الجميل فبمجرد ما أخرجته عاود الانتصاب و هي تضحك بصوتها العالي الفتان المغري فعاودت إدخاله من جديد و هي تتمدد تحتي و نكتها مرة ثانية فارتعشت تحتي كما فعلت أول مرة و صرخت بصوتها العالي و هي تقذف سوائلها المهبلية على زبي و تخرج من أطراف كسها و تسيل على فخذيها و زبي ينفجر حماما و منيا ، ثم نمنا جنب بعض مدة نرتاح و أنا أحك جسدها بيدي و هي شبه نائمة لا تتحرك لكني لم أشبع و لا أدري ما حل بي فقرت أن أنيكها من الطيز فوضعتها على 4 و هي تعبانة من كثرة النيك فحطت راسها و صدرها على وسادة كي لا تتعب ثم بدأت أدخل زبي في طيزها بعدما بللت طيزها بالمني الذي خرج من كسها ، كان زبي منتصبا يكاد ينفجر و لم أعرف السبب لأني كنت كلما مارست العادة السرية مرة واحد فقط و أشبع لكن هذه المرة لم يرتخي زبي اطلاقا ، أدخلت زبي في طيزها بلطف و هي تتالم لكنها تتظاهر فقط كي تغريني أأييي ايي أي أي خالي بالراحة أييي أحح أحح زبك كبير خالي يوجعني و يعورني أحححح كانت تهيجني بصوتها و كلماتها حتى أدخلت زبي كاملا في طيزها و هي تحك كسها كعادتها لا تريد التفريط في شهوتها بتاتا و تدخل أصابعها في كسها و تصرخ و كلما أخرجت زبي من طيزها مررته على كسها فتمسكه بيدها و تحكه على الكس ثم ارجعه للطيزي افشخه و افتحه . هذه المرة أطلت النييك حتى أهلكني التعب و العرق يتصبب مني و إيناس ترتعد و الرعشة لا تفارقها و هي تحك كسها ، قذفت قطرة أو قطرتين فقط في طيزها فقالت لي و هي تضحك لقد مصصت منيك كله اليوم خالي ههههههههههه ثم سحبت زبي بلطف لأني كنت أعرف أن الألم يكثر لما يخرج الزب من الطيز و تبدأ الحرقة فيه لكنها لم تبالي ربما جربت النيك من الطيز كذلك ، تركتها ممددة تلعب بكسها و مرات تتذوق المني بأطراف اصابعها و هي تبتسم و تتغنج بحركاتها التي تلهب الزب و الفؤاد ، دخلت الحمام ثم خرجت و هي مثلي . لما عادت أختي وجدتنا جالسين في المطبخ نشرب الشاي ونضحك و نلعب و نتمازح ففرحت كثيرا لذلك لكنها لا تعرف أن زبي و كسها هما سبب تآلفنا هههههههههه . بعدها كنت كلما حانت لي فرصة ذهبت لزيارتهم و مارست الجنس مع زوجتي و بنت أختي الحبيبة و هي تأتي لزيارتنا مع انها لم تكن تطيقنا قبل ذلك و تغيرت تصرفاتها و بدأت تتحول تدريجيا لإمرأة ناضجة ، أما خوفها من الزواج و اكتشاف فقدان عذريتها فطمأنتها أني لن أدعها تتزوج إلا بمن ترضاه هي فقط و تختاره . نهاية القصة برواية حبيب الزين .

قصة إيناس بنت أختي
قصة إيناس بنت أختي
قصة إيناس بنت أختي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.